وصف سامح عيد القيادي الإخواني المنشق دعوة تحالف المعزول لأسبوع من التظاهرات بأنه اعتراف من التحالف بفشله في تحريك الشارع وإقرار بضعف حشوده رغم الضجة الإعلامية التي يحاول التحالف إشعالها كلما اقتربت مواعيد استحقاقات سياسية مهمة.
ونبه إلى أن فشل التحالف في إحداث أي تغيير خلال مظاهرات العيد مرشح للتكرار بقوة خلال محاولات التحالف إحياء ذكرى فض اعتصامي رابعة والنهضة، حيث ستعجز الجماعة وحلفاؤها عن حشد الجماهير أو إحداث حلحلة في المشهد السياسي.
وأشار إلى أن فشل دعوات التحالف المتتالية للتظاهرات تكشف الوزن الحقيقي له، بل وتؤكد أنه لم يعد لديه خيار إلا الاعتراف بخارطة الطريق وبالرئيس السياسي باعتبار أن العناد والمكابرة سيقودان التحالف لمواجهة تداعيات كارثية.
ونبه إلى أن فشل التحالف في إحداث أي تغيير خلال مظاهرات العيد مرشح للتكرار بقوة خلال محاولات التحالف إحياء ذكرى فض اعتصامي رابعة والنهضة، حيث ستعجز الجماعة وحلفاؤها عن حشد الجماهير أو إحداث حلحلة في المشهد السياسي.
وأشار إلى أن فشل دعوات التحالف المتتالية للتظاهرات تكشف الوزن الحقيقي له، بل وتؤكد أنه لم يعد لديه خيار إلا الاعتراف بخارطة الطريق وبالرئيس السياسي باعتبار أن العناد والمكابرة سيقودان التحالف لمواجهة تداعيات كارثية.