أكد عبدالستار فتحى، رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية، أن ما يظهر في الأعمال الدرامية التي تعرض خلال شهر رمضان، ما هي إلا قليل من كثير تم حذفه، من شتائم وألفاظ خارجة، ومشاهد لا تقول شيئًا وتخالف الآداب العامة.
وقال فتحي في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": إن الرقابة تطبق لائحة الآداب العامة، ولكنها تقع في حيرة بين الجمهور والمبدعين وأفكارهم وإصرارهم على تمرير بعض المشاهد، مؤكدا أننا في كل الأحوال نعيش في مجتمع غير مثالى، وتلك المشاهد والألفاظ لا تشوه الدراما المصرية.
وأكد رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية، أن 95 % من صناع الدراما ملتزمون بما تم حذفه أو تعديله، وأنه يتم حاليًّا تحرير محاضر ضد القلة التي لم تلتزم.
وأوضح فتحي أن هذا لا يعنى عدم الاعتراف بوجود تسابق غير مبرر على كتابة سيناريوهات خارجة عن العادات والتقاليد وقيم المجتمع، مؤكدًا أنه لا يملك السيطرة على الفضائيات والأعمال التي تعرضها، خاصة أنه يمكنها عرض المسلسل أو الفيلم الذي ترفضه الرقابة؛ لأن عمل الرقابة يختص بالسينما، وليس مضطرًا لمراقبة الأعمال التليفزيونية؛ لكن أصحابها يلجأون للرقابة للحصول على تراخيص التصدير فقط، وأنه حاول أكثر من مرة وضع ميثاق شرف مع صناع الدراما التليفزيونية؛ لكن شركات الإنتاج والمخرجين لم يتعاونوا معه.
وقال فتحي في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": إن الرقابة تطبق لائحة الآداب العامة، ولكنها تقع في حيرة بين الجمهور والمبدعين وأفكارهم وإصرارهم على تمرير بعض المشاهد، مؤكدا أننا في كل الأحوال نعيش في مجتمع غير مثالى، وتلك المشاهد والألفاظ لا تشوه الدراما المصرية.
وأكد رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية، أن 95 % من صناع الدراما ملتزمون بما تم حذفه أو تعديله، وأنه يتم حاليًّا تحرير محاضر ضد القلة التي لم تلتزم.
وأوضح فتحي أن هذا لا يعنى عدم الاعتراف بوجود تسابق غير مبرر على كتابة سيناريوهات خارجة عن العادات والتقاليد وقيم المجتمع، مؤكدًا أنه لا يملك السيطرة على الفضائيات والأعمال التي تعرضها، خاصة أنه يمكنها عرض المسلسل أو الفيلم الذي ترفضه الرقابة؛ لأن عمل الرقابة يختص بالسينما، وليس مضطرًا لمراقبة الأعمال التليفزيونية؛ لكن أصحابها يلجأون للرقابة للحصول على تراخيص التصدير فقط، وأنه حاول أكثر من مرة وضع ميثاق شرف مع صناع الدراما التليفزيونية؛ لكن شركات الإنتاج والمخرجين لم يتعاونوا معه.