اعتبر الدكتور خالد الزعفراني القيادي الإخواني المنشق أن تظاهر أنصار جماعة الإخوان في ميدان رابعة العدوية هو محاولة لرفع الروح المعنوية لكوادر الجماعة بعد أن انخفضت للحد الأدنى خلال الفترة الأخيرة.
وأوضح الزعفرانى أن محاولة الجماعة اقتحام رابعة تعد بمثابة رسالة سياسية للداخل والخارج باستمرار الجماعة لاعبًا مؤثرا في الداخل والخارج بشكل يمكن توظيفه لتأمين ضغط دولي على الحكومة المصرية للانخراط في مصالحة وطنية تعيد دمج الجماعة في الساحة السياسية.
ولم يستبعد تكرار هذه المحاولة خلال المرحلة القادمة وصولا لإمكانية تنظيم اعتصام رمزي لساعات حتى تحل ذكرى فض اعتصام رابعة في مسعى للضغط على الدولة لتقديم تنازلات للجماعة.
وأوضح الزعفرانى أن محاولة الجماعة اقتحام رابعة تعد بمثابة رسالة سياسية للداخل والخارج باستمرار الجماعة لاعبًا مؤثرا في الداخل والخارج بشكل يمكن توظيفه لتأمين ضغط دولي على الحكومة المصرية للانخراط في مصالحة وطنية تعيد دمج الجماعة في الساحة السياسية.
ولم يستبعد تكرار هذه المحاولة خلال المرحلة القادمة وصولا لإمكانية تنظيم اعتصام رمزي لساعات حتى تحل ذكرى فض اعتصام رابعة في مسعى للضغط على الدولة لتقديم تنازلات للجماعة.
