أكد مهندسو غرفة الكنترول والتحكم في الطاقة التابع لوزارة الكهرباء والطاقة الجديدة أن نسبة العجز في الكهرباء وصلت إلى 4 ساعات و25 دقيقة، إضافة إلى 90 دقيقة أخرى حالة طوارئ حادة، مثلت ما يقرب من 24.7%، مبينين أن إمدادات الوقود شهدت انخفاضا بلغ 8.2%، حيث بلغ الاعتماد الكلي عليها نحو 63.23% من قيمة الوقود المستخدم.
وأوضح مهندسو غرفة الكنترول والتحكم أن الشبكة اضطرت لتخفيف أحمال بلغت 1630 ميجاوات بينهم 1320 ميجاوات أحمال مفصولة، إضافة إلى 310 ميجاوات تخفيف أحمال بالتنسيق مع المشتركين، مشيرين إلى أن ساعات العجز تراجعت قليلا بعد أن انخفضت فترات الذروة لتبدأ مع ساعات الإفطار، بالإضافة لساعات الطوارئ، نتيجة ارتفاع درجة الحرارة التي وصلت إلى 35 درجة مئوية، وارتفاع درجة الرطوبة التي وصلت إلى 75%.
وقالوا أن النشرة اليومية لمرصد الكهرباء أثبتت أن حالة العجز بدأت فجأة وبدون سابق إنذار في تمام الساعة السابعة و30 دقيقة من مساء أمس، لتستمر حتى الساعة الحادية عشر و55 دقيقة قبل منتصف الليل، لتضطر الغرفة لقطع التيار الكهربائي أغلب المدن القرى المصرية بمتوسطات بلغت 2 إلى 3 ساعات كاملة، وفي بعض القرى والنجوع البعيدة في الصعيد فترات تخطت 5 ساعات.
وأوضح مهندسو غرفة الكنترول والتحكم أن الشبكة اضطرت لتخفيف أحمال بلغت 1630 ميجاوات بينهم 1320 ميجاوات أحمال مفصولة، إضافة إلى 310 ميجاوات تخفيف أحمال بالتنسيق مع المشتركين، مشيرين إلى أن ساعات العجز تراجعت قليلا بعد أن انخفضت فترات الذروة لتبدأ مع ساعات الإفطار، بالإضافة لساعات الطوارئ، نتيجة ارتفاع درجة الحرارة التي وصلت إلى 35 درجة مئوية، وارتفاع درجة الرطوبة التي وصلت إلى 75%.
وقالوا أن النشرة اليومية لمرصد الكهرباء أثبتت أن حالة العجز بدأت فجأة وبدون سابق إنذار في تمام الساعة السابعة و30 دقيقة من مساء أمس، لتستمر حتى الساعة الحادية عشر و55 دقيقة قبل منتصف الليل، لتضطر الغرفة لقطع التيار الكهربائي أغلب المدن القرى المصرية بمتوسطات بلغت 2 إلى 3 ساعات كاملة، وفي بعض القرى والنجوع البعيدة في الصعيد فترات تخطت 5 ساعات.