أعربت منظمة صندوق الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، عن قلقها من تفشي الأمراض بين الأطفال النازحين من المناطق الساخنة في العراق خاصة مع حلول فصل الصيف الحار، كما عبرت عن مخاوفها من إجبار أطفال آخرين على حمل السلاح للقتال.
وقال ممثل المنظمة في العراق مارزيو بابيل بعد زيارة بلدة تل كيف شمال مدينة الموصل بشمال العراق، في بيان "إن الأسر النازحة التي التقى بها كان الرعب واضحًا على أطفالها" .
وأضاف أن هناك تقارير مقلقة حول دفع الأطفال للانخراط في القتال في تجاهل صارخ لسلامتهم وفي خرق للقانون الإنساني الدولي، وجدد الدعوة إلى جميع الأطراف للتمسك بالتزاماتها نحو حماية الأطفال.
وأشارت اليونيسيف إلى أنها منذ بداية هذه الجولة الأخيرة من العنف قدمت، مياه الشرب وخمسة آلاف طرد غذائي و3500 من مجموعات مستلزمات النظافة، حيث استفاد منها أكثر من 50 ألف طفل.
كما أشارت إلى أنه تم مؤخراً الانتهاء من حملة تحصين استمرت لمدة أربعة أيام، حيث تم تطعيم نحو 6 آلاف طفل بلقاحات شلل الأطفال والحصبة.
وقال ممثل المنظمة في العراق مارزيو بابيل بعد زيارة بلدة تل كيف شمال مدينة الموصل بشمال العراق، في بيان "إن الأسر النازحة التي التقى بها كان الرعب واضحًا على أطفالها" .
وأضاف أن هناك تقارير مقلقة حول دفع الأطفال للانخراط في القتال في تجاهل صارخ لسلامتهم وفي خرق للقانون الإنساني الدولي، وجدد الدعوة إلى جميع الأطراف للتمسك بالتزاماتها نحو حماية الأطفال.
وأشارت اليونيسيف إلى أنها منذ بداية هذه الجولة الأخيرة من العنف قدمت، مياه الشرب وخمسة آلاف طرد غذائي و3500 من مجموعات مستلزمات النظافة، حيث استفاد منها أكثر من 50 ألف طفل.
كما أشارت إلى أنه تم مؤخراً الانتهاء من حملة تحصين استمرت لمدة أربعة أيام، حيث تم تطعيم نحو 6 آلاف طفل بلقاحات شلل الأطفال والحصبة.
