بحثت "غرفة تجارة وصناعة قطر"، مع وفد يوناني من "الغرفة العربية اليونانية للتجارة والتنمية"، الذي يزور الدوحة حاليًا، سبل تعزيز التعاون والتبادل التجاري والاستثماري بينهما.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة "غرفة قطر" محمد بن أحمد طوار الكواري إن هناك رغبة قوية بين الجانبين في تطوير العلاقات الثنائية في كل المجالات خاصة فيما يتعلق بالاستثمار، معتبرًا أن الزيارات المتبادلة التي قام بها مسئولو دولتي قطر واليونان تعكس الرغبة في تنمية وتقوية أواصر التعاون بينهما في مختلف المجالات.
وأضاف أن النمو السريع الذي تشهده دولة قطر يحفز الشركات الأجنبية على الدخول للسوق القطري، مشيرًا في الوقت ذاته إلى الاستثمارات التي قامت بها قطر في اليونان وكان آخرها قيام شركة قطر القابضة باستثمار نحو 1.53 مليار دولار في مشروع كبير لإدارة منجم للذهب في شمال اليونان.
من جانبه، قال العام للغرفة العربية اليونانية للتجارة والتنمية ورئيس الوفد اليوناني راشد مبجر الأمين إن الحكومة اليونانية استثمرت رئاستها الدورية للاتحاد الأوروبي خلال النصف الأول من 2014 في السعي لإنهاء الأزمة الاقتصادية التي تمر بها اليونان والذي بدأت بوادره مع تسجيل ميزانية اليونان لفائض قدره 1.5 مليار يورو في عام 2013.
وأضاف أن هناك العديد من المؤشرات الإيجابية التي تعكس أن اقتصاد اليونان بدء يعود لطبيعته ويأخذ حظه في جذب الاستثمارات الأجنبية وخاصة الخليجية، مستشهدًا باستثمارات خليجية دخلت السوق اليونانية مؤخرا لشراء أكبر فنادق اليونان.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة "غرفة قطر" محمد بن أحمد طوار الكواري إن هناك رغبة قوية بين الجانبين في تطوير العلاقات الثنائية في كل المجالات خاصة فيما يتعلق بالاستثمار، معتبرًا أن الزيارات المتبادلة التي قام بها مسئولو دولتي قطر واليونان تعكس الرغبة في تنمية وتقوية أواصر التعاون بينهما في مختلف المجالات.
وأضاف أن النمو السريع الذي تشهده دولة قطر يحفز الشركات الأجنبية على الدخول للسوق القطري، مشيرًا في الوقت ذاته إلى الاستثمارات التي قامت بها قطر في اليونان وكان آخرها قيام شركة قطر القابضة باستثمار نحو 1.53 مليار دولار في مشروع كبير لإدارة منجم للذهب في شمال اليونان.
من جانبه، قال العام للغرفة العربية اليونانية للتجارة والتنمية ورئيس الوفد اليوناني راشد مبجر الأمين إن الحكومة اليونانية استثمرت رئاستها الدورية للاتحاد الأوروبي خلال النصف الأول من 2014 في السعي لإنهاء الأزمة الاقتصادية التي تمر بها اليونان والذي بدأت بوادره مع تسجيل ميزانية اليونان لفائض قدره 1.5 مليار يورو في عام 2013.
وأضاف أن هناك العديد من المؤشرات الإيجابية التي تعكس أن اقتصاد اليونان بدء يعود لطبيعته ويأخذ حظه في جذب الاستثمارات الأجنبية وخاصة الخليجية، مستشهدًا باستثمارات خليجية دخلت السوق اليونانية مؤخرا لشراء أكبر فنادق اليونان.
