توصلت دراسة ألمانية إلى أن التشتت الذهني يقوم بدور أحد أشكال تسكين الألم، فكل من التركيز الذهني وردود فعل الجسد يعملان معًا في تخفيف الألم.
حيث طُلب من المتطوعين في الدراسة لإكمال إحدى مهمتين (صعبة أو سهلة) تتعلَّقان بالذاكرة في الوقت الذي كان يجري فيه تطبيق مستوى مؤلم من الحرارة على الذراعين، شعر المشاركون بألم أقل عندما انصرف انتباههم أكثر بواسطة المهمة الأصعب.
وبإستخدام تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي، وجد الباحثون الألمان أيضًا أنَّ هناك ارتبطًا بين المستويات الدنيا من الألم والنشاط المنخفض في النخاع الشوكي.
وأشارت الدراسة إلى استخدام تأثيرات التشتُّت الذهني المخفِّف للألم الأفيونيات الداخليَّة المنشأ، التي ينتجها الدماغ بشكل طبيعي وتلعب دورًا مهمًا في تخفيف الآلام.
حيث طُلب من المتطوعين في الدراسة لإكمال إحدى مهمتين (صعبة أو سهلة) تتعلَّقان بالذاكرة في الوقت الذي كان يجري فيه تطبيق مستوى مؤلم من الحرارة على الذراعين، شعر المشاركون بألم أقل عندما انصرف انتباههم أكثر بواسطة المهمة الأصعب.
وبإستخدام تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي، وجد الباحثون الألمان أيضًا أنَّ هناك ارتبطًا بين المستويات الدنيا من الألم والنشاط المنخفض في النخاع الشوكي.
وأشارت الدراسة إلى استخدام تأثيرات التشتُّت الذهني المخفِّف للألم الأفيونيات الداخليَّة المنشأ، التي ينتجها الدماغ بشكل طبيعي وتلعب دورًا مهمًا في تخفيف الآلام.