أكد خالد الزعفراني؛ القيادي الإخواني المنشق، أن تجاوز الأصوات الباطلة ما يزيد على مليون وأكثر صوت باطل قد أكد ما ذهبت إليه من مشاركة محدودة لجماعة الإخوان في التصويت وإبطال الأصوات، لتوصيل رسالة أن جماعة الإخوان ما زالت موجودة ولها وزن في الشارع السياسي.
ونبه إلى أن الأغلبية الساحقة من الأصوات الباطلة تعود للإخوان وأنصارهم، وعدد محدود من القوى الثورة، وبعض أعضاء حزب النور قد شاركوا بقوة في الانتخابات وعبر التصويت الباطل، استجابة لتعليمات قيادات الجماعة. وفيما اعتبر أعضاء النور أن المشاركة والإبطال تعد حلا وسطا بين دعوة قادتهم للمشاركة وبين رأيهم الشخصي.
ولفت إلى الإخوان يصعب عليهم الغياب عن أي استحقاق انتخابي حتى لو لم يكونوا طرفا، لذا فقد شارك تيار داخل الجماعة وأبطلوا أصواتهم رغبة في توصيل رسالة للغرب باستمرارهم عنصرًا فاعلًا في الساحة السياسية.
ونبه إلى أن الأغلبية الساحقة من الأصوات الباطلة تعود للإخوان وأنصارهم، وعدد محدود من القوى الثورة، وبعض أعضاء حزب النور قد شاركوا بقوة في الانتخابات وعبر التصويت الباطل، استجابة لتعليمات قيادات الجماعة. وفيما اعتبر أعضاء النور أن المشاركة والإبطال تعد حلا وسطا بين دعوة قادتهم للمشاركة وبين رأيهم الشخصي.
ولفت إلى الإخوان يصعب عليهم الغياب عن أي استحقاق انتخابي حتى لو لم يكونوا طرفا، لذا فقد شارك تيار داخل الجماعة وأبطلوا أصواتهم رغبة في توصيل رسالة للغرب باستمرارهم عنصرًا فاعلًا في الساحة السياسية.