الأحداث والوقائع المتتالية على أرض مصر منذ اندلاع ثورة 30 يونيو وسقوط حكم جماعة الإخوان الإرهابية وهذه الجماعة الغبية لا تتعلم من دروس الماضي، وتعيش فى عالم افتراضى بعيد عن الواقع وتروج لأكاذيب ومزاعم أنها صاحبة شعبية كاسحة وجارفة على أرض مصر، وأن ما حدث ضدها هو انقلاب عسكرى وليس ثورة شعبية رغم أن الانقلابات العسكرية لا تحدث على الإطلاق ضد الأنظمة ذات الشعبية الجارفة والكاسحة كما يدعون وترفض أن ترى الواقع الحقيقى والراهن على أرض مصر بعد سقوطها من مقاعد الحكم.
فطوال هذه الشهور الأحد عشر وحتى الآن والشعب المصرى يلقن هذه الجماعة درساً تلو الآخر لعلها تلتفت إليه وتتعلم منه، ولكن غباءها يجعلها ترفض أن تتعلم من هذه الدروس والتى كانت أولها يوم 26 يوليو الماضى عندما خرجت لشوارع مصر ملايين المواطنين لكى تفوض المشير عبدالفتاح السيسى عندما كان وزيراً للدفاع لكى يحارب إرهاب هذه الجماعة وحلفائها.
ورفضت الجماعة الغبية الاعتراف بهذا التفويض الشعبى وأطلقت ميلشياتها المسلحة وعناصرها السرية الإرهابية تقتل فى المصريين وتستهدف رجال الجيش والشرطة وتزرع القنابل لقتل الآمنين وهى تؤكد بهذه الأعمال الإرهابية أن طلب التفويض الشعبى كان ضرورياً وملحاً وأن المشير السيسى كان يدرك حجم مخاطر هذه الجماعة وإرهابها وأنه كان على حق عندما طلب تفويض الشعب له ولكن آفة الغباء ظلت مسيطرة على تلك الجماعة وحلفائها وأصدقائها.
وجاء درس دستور ثورة 30 يونيو الذى صاغتة إرادة شعبية خالصة بدلا من الدستور الإخوانى المشبوه الساقط الذى صاغتة إرادة الجماعة والأهل والعشيرة وقد زحف ملايين المصريين بما يزيد على 20 مليون مصرى ومصرية نحو لجان الاستفتاء على الدستور دون خوف من تهديدات وإرهاب تلك الجماعة وأدلو بأصواتهم وحقق الاستفتاء رقما قياسيا غير مسبوق مقارنة بدستور الإخوان المشبوة ولم تتعلم الجماعة الغبية من هذا الدرس الشعبى الجديد لها وتعود إلى رشدها وصوابها وتصحح مسارها وتسحب ميلشياتها المسلحة من الشوارع وتوقف آلة القتل والإرهاب الإخوانية ضد مصر وجيشة وشرطته.
والغريب أن جماعة الإخوان الإرهابية عبر الصديق الوفى القطرى الغبى أيضا والصديق التركى الأكثر غباء حاولوا جميعا الترويج لأكذوبة أن الشعب المصرى ما زال يؤيد الإخوان ويطالب بعودة الرئيس الإخوانى المعزول الغبى أيضا محمد مرسى دون أن يروا الحقيقة المؤلمة لهم، وأن الشعب المصرى اختار طريقه وأزاح الإخوان من هذا الطريق إلى الأبد وأن التصويت على دستور ثورة 30 يونيو هو نقطة الانطلاق الحقيقية نحو إنهاء أكذوبة جماعة الإخوان الغبية..
ومع قرب الاستعداد لإجراء الانتخابات الرئاسية قررت الجماعة الغبية أو الثلاثى الغبى الإخوانى والقطرى والتركى التحرك بكل قوة من أجل منع تنفيذ هذا الاستحقاق الديمقراطى وتعطيل انتخابات الرئاسة وروجوا لكثير من الأكاذيب والشائعات وهددوا بنسف وحرق مقار لجان التصويت بهدف ترويع المصريين ووقف الانتخابات أملاً فى عودة مندوبهم المعزول الرئيس الخائن والجاسوس وأنفقوا ملايين الدولارات والجنيهات لتحقيق هذا الهدف الأعمى..
وجاءت انتخابات الرئاسة المصرية التى تعد أكثر الانتخابات الرئاسية نزاهة وشفافية وأيضا أكثر الانتخابات إقبالا ومشاركة من المصريين رغم كل الأكاذيب والمزاعم من جانب ثلاثى الغباء الإخوانى والقطرى والتركى وتدافع ملايين المصريين وخاصة سيدات وفتيات مصر أمام مقار التصويت فى احتفالية ديمقراطية لانتخاب رئيسهم الجديد وهو الرئيس السابع فى تاريخ مصر الديمقراطية المدنية الحديثة، وأسقطوا كل تهديدات الإرهاب تحت أقدامهم.
ولقن المصريون تلك الجماعة الغبية وثلاثى الغباء درساً قاسيا سواء من حيث حجم وأعداد المشاركين والمصوتين فى هذه الانتخابات رغم كل التهديدات والتحديات والمصاعب والمحاولات المسعورة من كلاب ثلاثى الغباء لإرهاب المصريين وباءت كل المحاولات بالفشل، وسقطت تحت أقدام المصريين بعد أن حققت الانتخابات رقما قياسيا غير مسبوق بما فى ذلك انتخابات الإخوان فى ظل قوتهم وحشودهم.
ورغم هذا الدرس القاسى والصفعة القوية على وجوه ثلاثى الغباء الإخوانى والقطرى والتركى فإن الغباء هو سيد الموقف لهم والمسيطر على عقولهم وتوجهاتهم ولا يريدون الاعتراف بهذا الدرس انتظارا لدروس أخرى قادمة أكثر قسوة ولطمات أكثر قوة وصفعات أكثر تأثيراً خاصة أن مصر أصبح لها رئيساً قوياً واثقاً من الله سبحانه وتعالى ومن شعبة ومستنداً إلى ظهير شعبى قوى يسانده بنسبة 92% وليس 51% كما كان المعزول الإخوانى.
فانتخابات الرئاسة المصرية لم تكن ثنائية المنافسة بين السيسى وصباحى ولكنها كانت ثلاثية المنافسة بين السيسى وصباحى والأصوات الباطلة المحسوبة على الجماعة الغبية أو ثلاثى الغباء الإخوانى وكانت درسا بليغاً من شعب مصر صاحب الحضارة والأصالة ومعلم الشعوب وقاهر الغزاة والذى سيخوض المعارك من أجل بناء دولتة القوية الديمقراطية ويدوس على الأغبياء بأقدامة طالما لايتعلموا من دروس الماضى والحاضر ولايدركون ماذا يخفى لهم المستقبل وإذا كانت الفتنة أشد من القتل فإن الغباء الإخوانى لامثيل له فى عالم الغباء.
فطوال هذه الشهور الأحد عشر وحتى الآن والشعب المصرى يلقن هذه الجماعة درساً تلو الآخر لعلها تلتفت إليه وتتعلم منه، ولكن غباءها يجعلها ترفض أن تتعلم من هذه الدروس والتى كانت أولها يوم 26 يوليو الماضى عندما خرجت لشوارع مصر ملايين المواطنين لكى تفوض المشير عبدالفتاح السيسى عندما كان وزيراً للدفاع لكى يحارب إرهاب هذه الجماعة وحلفائها.
ورفضت الجماعة الغبية الاعتراف بهذا التفويض الشعبى وأطلقت ميلشياتها المسلحة وعناصرها السرية الإرهابية تقتل فى المصريين وتستهدف رجال الجيش والشرطة وتزرع القنابل لقتل الآمنين وهى تؤكد بهذه الأعمال الإرهابية أن طلب التفويض الشعبى كان ضرورياً وملحاً وأن المشير السيسى كان يدرك حجم مخاطر هذه الجماعة وإرهابها وأنه كان على حق عندما طلب تفويض الشعب له ولكن آفة الغباء ظلت مسيطرة على تلك الجماعة وحلفائها وأصدقائها.
وجاء درس دستور ثورة 30 يونيو الذى صاغتة إرادة شعبية خالصة بدلا من الدستور الإخوانى المشبوه الساقط الذى صاغتة إرادة الجماعة والأهل والعشيرة وقد زحف ملايين المصريين بما يزيد على 20 مليون مصرى ومصرية نحو لجان الاستفتاء على الدستور دون خوف من تهديدات وإرهاب تلك الجماعة وأدلو بأصواتهم وحقق الاستفتاء رقما قياسيا غير مسبوق مقارنة بدستور الإخوان المشبوة ولم تتعلم الجماعة الغبية من هذا الدرس الشعبى الجديد لها وتعود إلى رشدها وصوابها وتصحح مسارها وتسحب ميلشياتها المسلحة من الشوارع وتوقف آلة القتل والإرهاب الإخوانية ضد مصر وجيشة وشرطته.
والغريب أن جماعة الإخوان الإرهابية عبر الصديق الوفى القطرى الغبى أيضا والصديق التركى الأكثر غباء حاولوا جميعا الترويج لأكذوبة أن الشعب المصرى ما زال يؤيد الإخوان ويطالب بعودة الرئيس الإخوانى المعزول الغبى أيضا محمد مرسى دون أن يروا الحقيقة المؤلمة لهم، وأن الشعب المصرى اختار طريقه وأزاح الإخوان من هذا الطريق إلى الأبد وأن التصويت على دستور ثورة 30 يونيو هو نقطة الانطلاق الحقيقية نحو إنهاء أكذوبة جماعة الإخوان الغبية..
ومع قرب الاستعداد لإجراء الانتخابات الرئاسية قررت الجماعة الغبية أو الثلاثى الغبى الإخوانى والقطرى والتركى التحرك بكل قوة من أجل منع تنفيذ هذا الاستحقاق الديمقراطى وتعطيل انتخابات الرئاسة وروجوا لكثير من الأكاذيب والشائعات وهددوا بنسف وحرق مقار لجان التصويت بهدف ترويع المصريين ووقف الانتخابات أملاً فى عودة مندوبهم المعزول الرئيس الخائن والجاسوس وأنفقوا ملايين الدولارات والجنيهات لتحقيق هذا الهدف الأعمى..
وجاءت انتخابات الرئاسة المصرية التى تعد أكثر الانتخابات الرئاسية نزاهة وشفافية وأيضا أكثر الانتخابات إقبالا ومشاركة من المصريين رغم كل الأكاذيب والمزاعم من جانب ثلاثى الغباء الإخوانى والقطرى والتركى وتدافع ملايين المصريين وخاصة سيدات وفتيات مصر أمام مقار التصويت فى احتفالية ديمقراطية لانتخاب رئيسهم الجديد وهو الرئيس السابع فى تاريخ مصر الديمقراطية المدنية الحديثة، وأسقطوا كل تهديدات الإرهاب تحت أقدامهم.
ولقن المصريون تلك الجماعة الغبية وثلاثى الغباء درساً قاسيا سواء من حيث حجم وأعداد المشاركين والمصوتين فى هذه الانتخابات رغم كل التهديدات والتحديات والمصاعب والمحاولات المسعورة من كلاب ثلاثى الغباء لإرهاب المصريين وباءت كل المحاولات بالفشل، وسقطت تحت أقدام المصريين بعد أن حققت الانتخابات رقما قياسيا غير مسبوق بما فى ذلك انتخابات الإخوان فى ظل قوتهم وحشودهم.
ورغم هذا الدرس القاسى والصفعة القوية على وجوه ثلاثى الغباء الإخوانى والقطرى والتركى فإن الغباء هو سيد الموقف لهم والمسيطر على عقولهم وتوجهاتهم ولا يريدون الاعتراف بهذا الدرس انتظارا لدروس أخرى قادمة أكثر قسوة ولطمات أكثر قوة وصفعات أكثر تأثيراً خاصة أن مصر أصبح لها رئيساً قوياً واثقاً من الله سبحانه وتعالى ومن شعبة ومستنداً إلى ظهير شعبى قوى يسانده بنسبة 92% وليس 51% كما كان المعزول الإخوانى.
فانتخابات الرئاسة المصرية لم تكن ثنائية المنافسة بين السيسى وصباحى ولكنها كانت ثلاثية المنافسة بين السيسى وصباحى والأصوات الباطلة المحسوبة على الجماعة الغبية أو ثلاثى الغباء الإخوانى وكانت درسا بليغاً من شعب مصر صاحب الحضارة والأصالة ومعلم الشعوب وقاهر الغزاة والذى سيخوض المعارك من أجل بناء دولتة القوية الديمقراطية ويدوس على الأغبياء بأقدامة طالما لايتعلموا من دروس الماضى والحاضر ولايدركون ماذا يخفى لهم المستقبل وإذا كانت الفتنة أشد من القتل فإن الغباء الإخوانى لامثيل له فى عالم الغباء.