عزيزتى المرأة اعلمى جيدا أنك لست صفحة فى حياة الرجل بل أنت كل كتبه ومجلداته بينما هو أحد مؤلفاتك، وبناء عليه عامليه وفقا لتلك النظرية، فلا تجعليه يفرض سطوته عليكى وإليك بعض النصائح.
- فى بداية التعارف، لا تمثلى الرقة والهدوء وخلافه كونى على طبيعتك ولو مش عاجبه يشرب من البحر مش هيمشيكى على كيفه، يعنى مش تقعدى فى المطعم وتاكلى نص أكل وتقومى جعانة علشان البية مايقولش عليكى مفجوعة، ولا تشربى حبة من العصير وتسيبى باقى الكوباية علشان يقول عليكى قنوعة... كلى براحتك كدة كدة هيقول خربت بيتى من كتر الاكل والخروجات.
- اوعى تكونى زى العبيطة وتقعدى تحكى له عن كل حاجة فى حياتك، مع أول خناقة هتلاقى صورك وحكاياتك على كل الجروبا ت وما هينوبك وقتها غير علقة سخنة من الحاج.
- طبعا فى أول الجواز بيعمل نفسه البيه الرومانسى اللى بيقوم يحضر لك الفطار، وواحدة واحدة هيتراخى علشان يدبسك وتقومى أنت تحضريه.. اوعى تغلطى الغلطة دى.. لأنك كدة هتدبسى فى تجهيز الفطار مدى حياتك.. هتقولى لى اعمل إيه هقولك طنشى وطنشى وطنشى هيتضايق شوية مش مشكلة بس هيتعود يجهز لنفسه ولو ما عملش أكيد هيدور له على أى عربية فول يضرب عليها، أما بالنسبة لك افطرى بعد ما هو يمشى أو اطلبى دليفرى وحافظى على نعومة ايديكى.
- لما يرجع من الشغل اتصرفى عادى جدا بمنتهى البرود والهدوء، ما تجريش عليه وتسلمى وتاخدى هدومه تعليقها فى الدولاب ، خليه يعمل كل حاجة لنفسه ، ولو طلب الأكل اوعى تدخلى جرى تحضريه قولى له حاضر وطنشى، هيزهق ويدخل يجهز لنفسه ، وياريت كمان تقدرى تخليه يغسل الأطباق بعد ما يخلص أكل.
- أما بقى بالنسبة لنهاية اليوم، هقولك نصيحة سحرية، اقعدى متضايقة ومبوزة، طبعا هيسألك مالك زعلانة ليه، قوليله أنت مش بتخرجنى ولا بتفسحنى زى صاحباتى، طبعا هتصعبى عليه ويقولك خلاص ياحبيبتى يالا نتعشى ونخرج، خليكى انت أذكى منه ، وقوليله طب ايه رأيك نخرج ونتعشى برة، منها تاكلى وتنبسطى وترتاحى من تجهيز الأكل، وتصرفى فلوسه بدل ما يحوشها ويتجوز عليكى بيها.
خليكى دايما على كده فى أول سنة تكسريه وطول العمر تسيطرى عليه، على رأى المثل "ابنك على ما تربيه وجوزك على ما تعوديه".
- اوعى تكونى زى العبيطة وتقعدى تحكى له عن كل حاجة فى حياتك، مع أول خناقة هتلاقى صورك وحكاياتك على كل الجروبا ت وما هينوبك وقتها غير علقة سخنة من الحاج.
- طبعا فى أول الجواز بيعمل نفسه البيه الرومانسى اللى بيقوم يحضر لك الفطار، وواحدة واحدة هيتراخى علشان يدبسك وتقومى أنت تحضريه.. اوعى تغلطى الغلطة دى.. لأنك كدة هتدبسى فى تجهيز الفطار مدى حياتك.. هتقولى لى اعمل إيه هقولك طنشى وطنشى وطنشى هيتضايق شوية مش مشكلة بس هيتعود يجهز لنفسه ولو ما عملش أكيد هيدور له على أى عربية فول يضرب عليها، أما بالنسبة لك افطرى بعد ما هو يمشى أو اطلبى دليفرى وحافظى على نعومة ايديكى.
- لما يرجع من الشغل اتصرفى عادى جدا بمنتهى البرود والهدوء، ما تجريش عليه وتسلمى وتاخدى هدومه تعليقها فى الدولاب ، خليه يعمل كل حاجة لنفسه ، ولو طلب الأكل اوعى تدخلى جرى تحضريه قولى له حاضر وطنشى، هيزهق ويدخل يجهز لنفسه ، وياريت كمان تقدرى تخليه يغسل الأطباق بعد ما يخلص أكل.
- أما بقى بالنسبة لنهاية اليوم، هقولك نصيحة سحرية، اقعدى متضايقة ومبوزة، طبعا هيسألك مالك زعلانة ليه، قوليله أنت مش بتخرجنى ولا بتفسحنى زى صاحباتى، طبعا هتصعبى عليه ويقولك خلاص ياحبيبتى يالا نتعشى ونخرج، خليكى انت أذكى منه ، وقوليله طب ايه رأيك نخرج ونتعشى برة، منها تاكلى وتنبسطى وترتاحى من تجهيز الأكل، وتصرفى فلوسه بدل ما يحوشها ويتجوز عليكى بيها.
خليكى دايما على كده فى أول سنة تكسريه وطول العمر تسيطرى عليه، على رأى المثل "ابنك على ما تربيه وجوزك على ما تعوديه".
