"الهاتف الذي طلبته قد يكون مغلقًا، من فضلك حاول الاتصال في وقت لاحق".. هذه الكلمات التي قد يراها البعض مزعجة في كثير من الأحيان، وتستدعي على لسانك سبابا ولعنات كثيرة لصديقك الذي تأخر عن موعده أو والدك الذي كان من المفترض أن يرسل إليك الأموال، أو لصاحبة الصوت نفسه التي لا يعرفها الكثيرون، وللأسف كمثيلاتها من "الفويس أوفر" اللاتي يعرف عنهن الجمهور أي شيء.
"جيهان عبد الله".. هي تلك التي تقول تلك العبارة الشهيرة التي يعتبرها أغلب المصريين سبب "الشخط والنطر" والمشاحنات أحيانًا، على الرغم من جمال صوتها العذب، فهي مقدمة برنامج "أجمد 7 الساعة 7" على أثير إذاعة نجوم إف إم، وعلى مدى سنوات تحافظ جيهان على مستواها الإذاعي الثابت وصوتها المريح لآذان المستمعين.
ولعل كثير منا سمع أغنية "فترة مش سهلة" للمطرب رامي جمال، ونجد في أولها صوت قوي يمهد المستمع للمشاع الرومانية التي يجسدها رامي جمال في الأغنية، وهو نفس الصوت الذي يتحدث بكل طاقة وحيوية عن وجبات ماكدونالدز في كثير من الإعلانات، وهو من ينوه عن الأفلام ومواعيدها على قناة روتانا سينما، بالطبع لا يعرفه أحد، لكن إذا تحدثنا عن مقدم برنامج السادة المحترمون على قناة on tv سيقول الجميع "يوسف الحسيني"، هذا الصوت القوى أحيانًا الهادئ في أحيان أخرى، فتجده منفعلًا ليلًا في السادة المحترمون، خفيف دافئ نهارًا على روتانا سينما.
ولا يمكننا نسيان صاحب العبارة الشهيرة "العاشرة مساءً بعد قليل" بالنسبة لمتابعي التليفزيون، و"راديو مصر.. من قلب الحدث" لمستمعي الإذاعة، إنه رجل الحب "أسامة منير"، فعلى الرغم من كل التهكم أو النقد الذي قد يتعرض له أسامة كمقدم برامج إذاعية تخص الحب والعاشقين، إلا أنه يظل من أقوى الـ"فويس أوفر " في مصر، نظرًا لصوته القوى الذي يسمح له بأداء كل الفنون الصوتية، لاسيما إعلانات استفتاء الدستور، وشرح مواده التي برع أسامة بنبرته الجدة في أدائها.
وإذا رجعنا بالذاكرة لنتذكر بداية الحملة الدعائية لمدينة دريم لاند، سنتذكر ذلك الإعلان القائل " يا رايح أرض الأحلام اسبقني أرض الأحلام وقولي.. أرض الأحلام تاخدني معاك وصلني".. كثير من المصريين قد يتذكرون هذا الصوت، فور ذكر تلك الكلمات، التي تغنى بها الكثيرون، خاصة مع قوة الحملة الدعائية عن دريم لاند وقتها، فضلًا عن كون طرق نور واحدا من رواد الإعلانات في مصر، سواء كمخرج و"فويس أوفر".
وعن جيل الشباب.. قد نعرف جميعًا الشخص القائل "والآن مع باسم يوسف.. مع برنامج البرنامج" إنه خالد منصور، وخالد جماهير كما تطلق عليه الشباب، وليس برنامج البرنامج هو مصدر شهرة خالد، فله عدد من الإعلات على شبكة osn أو مجموعة قنوات cbc، أبرزها الإعلان عن مواعيد البرامج والمسلسلات.
ولم يقف غزو الشباب لعالم "الفويس أوفر" عند هذا الحد، فلعلك سمعت إعلان " إندومي " في أي وقت ولكل الناس، بصوت إسلام ريزو، أو لعلك استمعت إليه في إعلان فيلم "the experiment" على شاشة mbc2 أو سمعته، والذي يقول عن عمله إنه بدأ الموضوع كهواية من مسرح المدرسة، تطورت إلى أن أصبحت مهنة، بدأت في راديو حريتنا على الإنترنت.
"جيهان عبد الله".. هي تلك التي تقول تلك العبارة الشهيرة التي يعتبرها أغلب المصريين سبب "الشخط والنطر" والمشاحنات أحيانًا، على الرغم من جمال صوتها العذب، فهي مقدمة برنامج "أجمد 7 الساعة 7" على أثير إذاعة نجوم إف إم، وعلى مدى سنوات تحافظ جيهان على مستواها الإذاعي الثابت وصوتها المريح لآذان المستمعين.
ولعل كثير منا سمع أغنية "فترة مش سهلة" للمطرب رامي جمال، ونجد في أولها صوت قوي يمهد المستمع للمشاع الرومانية التي يجسدها رامي جمال في الأغنية، وهو نفس الصوت الذي يتحدث بكل طاقة وحيوية عن وجبات ماكدونالدز في كثير من الإعلانات، وهو من ينوه عن الأفلام ومواعيدها على قناة روتانا سينما، بالطبع لا يعرفه أحد، لكن إذا تحدثنا عن مقدم برنامج السادة المحترمون على قناة on tv سيقول الجميع "يوسف الحسيني"، هذا الصوت القوى أحيانًا الهادئ في أحيان أخرى، فتجده منفعلًا ليلًا في السادة المحترمون، خفيف دافئ نهارًا على روتانا سينما.
ولا يمكننا نسيان صاحب العبارة الشهيرة "العاشرة مساءً بعد قليل" بالنسبة لمتابعي التليفزيون، و"راديو مصر.. من قلب الحدث" لمستمعي الإذاعة، إنه رجل الحب "أسامة منير"، فعلى الرغم من كل التهكم أو النقد الذي قد يتعرض له أسامة كمقدم برامج إذاعية تخص الحب والعاشقين، إلا أنه يظل من أقوى الـ"فويس أوفر " في مصر، نظرًا لصوته القوى الذي يسمح له بأداء كل الفنون الصوتية، لاسيما إعلانات استفتاء الدستور، وشرح مواده التي برع أسامة بنبرته الجدة في أدائها.
وإذا رجعنا بالذاكرة لنتذكر بداية الحملة الدعائية لمدينة دريم لاند، سنتذكر ذلك الإعلان القائل " يا رايح أرض الأحلام اسبقني أرض الأحلام وقولي.. أرض الأحلام تاخدني معاك وصلني".. كثير من المصريين قد يتذكرون هذا الصوت، فور ذكر تلك الكلمات، التي تغنى بها الكثيرون، خاصة مع قوة الحملة الدعائية عن دريم لاند وقتها، فضلًا عن كون طرق نور واحدا من رواد الإعلانات في مصر، سواء كمخرج و"فويس أوفر".
وعن جيل الشباب.. قد نعرف جميعًا الشخص القائل "والآن مع باسم يوسف.. مع برنامج البرنامج" إنه خالد منصور، وخالد جماهير كما تطلق عليه الشباب، وليس برنامج البرنامج هو مصدر شهرة خالد، فله عدد من الإعلات على شبكة osn أو مجموعة قنوات cbc، أبرزها الإعلان عن مواعيد البرامج والمسلسلات.
ولم يقف غزو الشباب لعالم "الفويس أوفر" عند هذا الحد، فلعلك سمعت إعلان " إندومي " في أي وقت ولكل الناس، بصوت إسلام ريزو، أو لعلك استمعت إليه في إعلان فيلم "the experiment" على شاشة mbc2 أو سمعته، والذي يقول عن عمله إنه بدأ الموضوع كهواية من مسرح المدرسة، تطورت إلى أن أصبحت مهنة، بدأت في راديو حريتنا على الإنترنت.
