فرناندا كولومبو أوليانو، الفتاة التي سلبت عقول ملايين الرجال في 5 قارات منذ ذاع صيتها الأربعاء الماضي.
وكانت مباراة يوم أمس الأحد بين فريقي "أتليتيكو مينيرو" وخصمه "كروزيرو" فخرج الأول فائزا بهدفين، أحدهما بضربة جزاء، مقابل هدف للخصم الذي صرح مديره، ألكساندري ماتوس، بأن فرناندا أخطأت برفع رايتها في الدقيقة 41 من الشوط الثاني لتسجل تسللا على أحد لاعبي فريقه، وهو أليسون، لأنه لم يكن في حالة تسلل، وربما تمكن من تسجيل هدف التعادل لولا رفعت رايتها خطأ، بحسب زعمه. حسب موقع "المدينة المنورة"، اليوم الإثنين.
وأصبح معروفا عن الفتاة التي أصبح الإنترنت مكتظا بصورها المتنوعة، ومعظمها يؤكد جمالها الطبيعي وقوامها "المثير لحسد النساء" طبقا لما يرددون عنها في البرازيل، فوزنها 61 كيلوغراما، وطولها 168 سنتيمترا، وعزباء مرتبطة بشاب عمره 27 ومن ولايتها، وهي متخرجة بالتربية البدنية، وتعمل كمدربة تمارين رياضية خاصة، وفي نهايات الأسبوع تقوم بالتحكيم الذي مارسته برتبة "حكم راية" منذ 2010 في أكثر من 170 مباراة على مستوى الولاية حتى الآن.