الأحد 20 أكتوبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

البوابة لايت

أغرب 10 حقائق حول شركة أمازون

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
عندما تم إنشاء موقع "أمازون" عام 1995، كان الموقع يبيع الكتب فقط، أما اليوم فأصبح موقعًا لبيع مختلف أنواع البضائع، وكان مؤسس الشركة "جيف بيزوس" يملك الرؤية والطموح، الأمر الذي مكّنه من إنشاء واحدة من أضخم وأنجح الشركات العالمية. وفيما يلي نتعرف إلى 10 معلومات مثيرة حول أمازون:
1- أراد "جيف بيزوس" إطلاق اسم "كادابرا" على موقعه الإلكتروني، لكن محامي الشركة الأول "تود تاربرت" نجح في إقناعه بإطلاق اسم آخر. وبعد التداول بشأن أسماء عدة، قرر "بيزوس" إطلاق اسم "أمازون" على شركته على اعتبار أنه اسم النهر الأكبر في العالم، الذي كان مرسومًا على لوغو الشركة الأول.
2- في بداية مشوار الشركة، كان يُقرع الجرس عند إتمام كل عملية بيع عبر "أمازون"، وكان الموظفون يجتمعون لمعرفة إن كانوا على معرفة بالزبون.
3- بدأ موقع أمازون بالعمل من موقف سيارات "بيزوس" المنزلي، وكانت خوادم الشركة بحاجة لكمية كبيرة من الطاقة، إلى حدّ أن زوجة "بيزوس" لم تكن قادرة على استخدام أي أداة كهربائية.
4- في أول شهر لها، باعت "أمازون" كتبًا لأشخاص في جميع الولايات الأمريكية، وفي 45 بلدًا حول العالم.
5- في بداياتها كانت "أمازون" تعاني نقصًا حادًا في أعداد الموظفين، وكان بعضهم يضطر للبقاء في العمل بعد منتصف الليل، وأحيانًا النوم في سياراتهم، بهدف تلبية طلبات المستهلكين.
6- عندما تم إطلاق موقع "إي باي" الإلكتروني للمزايدات عبر الإنترنت، حاولت "أمازون" الدخول في منافسة معه عبر استحداث موقع إلكتروني مماثل، لكن "بيزوس" تخلى عن الفكرة في وقت لاحق.
7- عانت الشركة من مشاكل عديدة في أواخر تسعينات القرن الماضي وبداية العام ألفين، فالمخازن كانت تغلق لساعات بسبب أعطال في النظام، وكانت البضائع تتكدس بشكل مخيف.
8- ابتكر "بيزوس" نظامًا جديدًا للعمل يقوم على إنشاء فرق صغيرة من العمال، على ألا يزيد أعضاء الفريق الواحد عن 10 أشخاص، وأن يقوم أعضاء الفريق بالمهام المطلوبة من دون أي تواصل بينهم.
9- كان موظفو "أمازون" قادرون على الصراخ بصوت عال، بهدف التخلص من التوتر الزائد، وذلك في موسم العطلات فقط.
10- في عام 2006 تم اكتشاف أمر أحد العمال، الذي كان يحضر في الوقت المحدد، ويغادر عند انتهاء دوامه، لكنه لم يكن يقوم بأي شيء.
وبعد التحري تبين أنه بنى غرفة بين بضائع أمازون المتكدسة، وكانت مليئة بالأطعمة والكتب، حيث كان يقضي أوقاته أثناء دوام العمل.