أعلن الشيخ محمد الرملي، أمين عام بيت العائلة بالأقصر، عن استضافة الدورة الثانية لبيت العائلة المصرية، في الساعة الواحدة ظهر غد الإثنين، وذلك لتبادل العلاقات بين الأئمة والقساوسة تحت شعار "معًا من أجل مصر"، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الأحد، بحضور القمص أرمانيوس فريد، الأمين العام المساعد لبيت العائلة، واللواء محمد مفتاح مستشار محافظ الأقصر.
وأضاف الرملي، أنه من المقرر أن تشهد تلك الدورة مشاركة 70 من المفكرين وكبار رجال الدين الإسلامي، بجانب العديد من المواطنين والأئمة والقساوسة الشبان، بقاعة المؤتمرات محافظة الأقصر، ويناقش المشاركون السبل المثلى لتأصيل ثقافة الحوار واحترام الآخر، بجانب القيام بزيارات مشتركة للمساجد والكنائس، إضافة إلى عقد مؤتمر مشترك للشبان المسلمين والمسيحيين، حيث تقام الدورة.
وتابع، أن الفعالية ستتضمن أيضًا مجموعة من المحاضرات العلمية واللقاءات الفكرية وورش العمل، لنشر ثقافة السماحة، واليسر في مواجهة التشدد والعنف، ونشر ثقافة المواطنة والتعايش السلمي، وذلك بالتعاون بين الأزهر الشريف والكنيسة المصرية.
كما أعلن الرملي، خلال المؤتمر عن تشكيل لجان فرعية لبيت العائلة المصرية بكل مدينة وقرية ومدرسة ومركز شباب داخل المحافظة، ولجان نوعية من الشباب والفتيات والسيدات، والعمل على عودة ما وصفوه بالزمن الجميل بين عنصري الأمة المصرية من المسلمين والأقباط، وإزالة الاحتقان الديني، ونشر ثقافة الحوار والسلام، وتأصيل الثوابت المشتركة للعقيدتين الإسلامية والمسيحية.
وأضاف الرملي، أنه من المقرر أن تشهد تلك الدورة مشاركة 70 من المفكرين وكبار رجال الدين الإسلامي، بجانب العديد من المواطنين والأئمة والقساوسة الشبان، بقاعة المؤتمرات محافظة الأقصر، ويناقش المشاركون السبل المثلى لتأصيل ثقافة الحوار واحترام الآخر، بجانب القيام بزيارات مشتركة للمساجد والكنائس، إضافة إلى عقد مؤتمر مشترك للشبان المسلمين والمسيحيين، حيث تقام الدورة.
وتابع، أن الفعالية ستتضمن أيضًا مجموعة من المحاضرات العلمية واللقاءات الفكرية وورش العمل، لنشر ثقافة السماحة، واليسر في مواجهة التشدد والعنف، ونشر ثقافة المواطنة والتعايش السلمي، وذلك بالتعاون بين الأزهر الشريف والكنيسة المصرية.
كما أعلن الرملي، خلال المؤتمر عن تشكيل لجان فرعية لبيت العائلة المصرية بكل مدينة وقرية ومدرسة ومركز شباب داخل المحافظة، ولجان نوعية من الشباب والفتيات والسيدات، والعمل على عودة ما وصفوه بالزمن الجميل بين عنصري الأمة المصرية من المسلمين والأقباط، وإزالة الاحتقان الديني، ونشر ثقافة الحوار والسلام، وتأصيل الثوابت المشتركة للعقيدتين الإسلامية والمسيحية.
