قال الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي؛ رئيس تحرير "البوابة نيوز": إنه لا يحب أن تمر قضية تسريبات الصندوق الأسود دون أن يعرف الجميع المراد منها، مشيرا إلى حق المصريين في معرفة العملاء الذين باعوا وطنهم من أجل حفنة من الدولارات.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "90 دقيقة" على فضائية المحور: ذهبت للمحكمة للدفاع عما قدمته وما قمت بعرضه من تسريبات، فهو نتيجة لما أملاه عليّ ضميري ومهنيتي وحرصا مني على حق المواطن في معرفة من خانوا مصر وفضحهم أمام الجميع، مشيرا إلى أنه إذا حكم عليه بالسجن 25 سنة سيخرج ليفضح الخونة مرة أخرى؛ لأنه كصحفي يعي جيدًا أحقية الجميع في معرفة الحقيقة.
وقال رئيس تحرير "البوابة نيوز": إن قضية القرن الحقيقية ليست هي قضية محاكمة مبارك ومعاونيه، لكنها القضية المتداولة حاليا داخل المحاكم المصرية والتي تحمل رقم 250 لسنة 2011 حصر أمن دولة عليا.
وأضاف: إن هذه القضية ستكشف بالصوت والصورة وباعترافات صريحة وواضحة تورط محمد البرادعي والجمعية الوطنية للتغيير والنخبة المصرية وحركة 6 أبريل وكفاية في مخطط تآمري ضد مصر.
وأشار إلى أن الإخوان معروف منذ القدم أنهم خائنون ومتآمرون وجواسيس، مشيرا إلى أن القضية 250 ستحمل اعترافات صريحة وواضحة توضح من دفع المال والخطط المراد تنفيذها داخل مصر صوتا وصورة.
وأكد رئيس تحرير البوابة نيوز، أن "25 يناير" ثورة عظيمة، ومن ينكر ذلك فهو يغالط الحقيقة.
وتابع، أن المتعارف عليه في علم السياسة أنه يوجد في أي ثورة ظرفان؛ ظرف موضوعي وظرف ذاتي، مشيرًا إلى أنه قبل 2011 الظروف الموضوعية كانت موجودة بالفعل وتؤدي للثورة، أما الظروف الذاتية تم خلقها من قبل العملاء، مؤكدًا أن "25 يناير" ثورة عظيمة؛ لأن الظروف قبل 2011 كانت تؤكد على وجوب حدوث تغيير في مصر.
وقال: إن محمد البرادعي شخصية غامضة لكنه متعدد العلاقات.
وأضاف رئيس تحرير البوابة نيوز: لدي مكالمة للبرادعي أثناء "25 يناير" مع مسئول المخابرات الأمريكية المركزية في الشرق الأوسط يبدو خلالها عمق الصداقة بينهما يتحدثان عن مسئولين كبار في البيت الأبيض.
وتابع: البرادعي أكد خلال المكالمة اجتماعه مع المجلس العسكري واحتياجاتهم لكذا وكذا.
وتساءل الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي: لماذا نعتقد بوطنية الصحفيين والإعلاميين فقط ونشكك في ضباط الشرطة.
وأوضح أن الإعلاميين فيهم الوطنيون وغير الوطنيين، وكذلك رجال الشرطة، مشيرًا إلى أنه لديه تسجيلات سيذيعها قريبًا لقادة أمنيين تعاونوا مع الإخوان.
وقال رئيس تحرير "البوابة نيوز": إبراهيم المعلم كان يرى أن خطأ الإخوان في عدم الإسراع بوضع دستور عقب تنحي مبارك مباشرة.
وأضاف أن المعلم صحفي يأكل على كل المؤائد، وكان بمثابة عرّاب لجماعة الإخوان عقب ثورة "25 يناير".
وتابع رئيس تحرير البوابة نيوز: ترشح حمدين صباحي لانتخابات الرئاسة غفر له ما تقدم من ذنبه، مشيرًا إلى أنه أيضا كان أحد عرّابي الإخوان يوما ما.
وأضاف: خوض صباحي الانتخابات الرئاسية أمام المشير عبد الفتاح السيسي أهدانا معركة ديمقراطية.
وأكد رئيس تحرير البوابة نيوز، أنه يجهز حاليا لكتاب بعنوان الصندوق الأسود لثورتي "25 يناير و30 يونيو"، مشيرًا إلى أنه سيصدر قريبًا.
وأضاف أن الكتاب سيحتوي أسرارًا ومفاجآت يشيب لها الولدان تذاع لأول مرة عن الثورتين، مشيرًا إلى أن الدولة كانت مخطوفة لطريق غير محدد المعالم قائلا: لن نخفي شيئا عن الشعب.
وأكد رئيس تحرير البوابة نيوز أن 30 ديسمبر القادم سيشهد اختفاء باسم يوسف من الساحة الإعلامية.
وأوضح، أن بعض الأجهزة الأجنبية استغلت عدم وجود تاريخ سياسي لباسم يوسف، ليظهر فجأة على الساحة الإعلامية لتوصيل رسائل محددة تهاجم الجيش المصري باستمرار، مشيرًا إلى أن هذا مشابه جدّا لما فعلته المخابرات المصرية عند تجنيدها لرأفت الهجان داخل المجتمع الإسرائيلي.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "90 دقيقة" على فضائية المحور: ذهبت للمحكمة للدفاع عما قدمته وما قمت بعرضه من تسريبات، فهو نتيجة لما أملاه عليّ ضميري ومهنيتي وحرصا مني على حق المواطن في معرفة من خانوا مصر وفضحهم أمام الجميع، مشيرا إلى أنه إذا حكم عليه بالسجن 25 سنة سيخرج ليفضح الخونة مرة أخرى؛ لأنه كصحفي يعي جيدًا أحقية الجميع في معرفة الحقيقة.
وقال رئيس تحرير "البوابة نيوز": إن قضية القرن الحقيقية ليست هي قضية محاكمة مبارك ومعاونيه، لكنها القضية المتداولة حاليا داخل المحاكم المصرية والتي تحمل رقم 250 لسنة 2011 حصر أمن دولة عليا.
وأضاف: إن هذه القضية ستكشف بالصوت والصورة وباعترافات صريحة وواضحة تورط محمد البرادعي والجمعية الوطنية للتغيير والنخبة المصرية وحركة 6 أبريل وكفاية في مخطط تآمري ضد مصر.
وأشار إلى أن الإخوان معروف منذ القدم أنهم خائنون ومتآمرون وجواسيس، مشيرا إلى أن القضية 250 ستحمل اعترافات صريحة وواضحة توضح من دفع المال والخطط المراد تنفيذها داخل مصر صوتا وصورة.
وأكد رئيس تحرير البوابة نيوز، أن "25 يناير" ثورة عظيمة، ومن ينكر ذلك فهو يغالط الحقيقة.
وتابع، أن المتعارف عليه في علم السياسة أنه يوجد في أي ثورة ظرفان؛ ظرف موضوعي وظرف ذاتي، مشيرًا إلى أنه قبل 2011 الظروف الموضوعية كانت موجودة بالفعل وتؤدي للثورة، أما الظروف الذاتية تم خلقها من قبل العملاء، مؤكدًا أن "25 يناير" ثورة عظيمة؛ لأن الظروف قبل 2011 كانت تؤكد على وجوب حدوث تغيير في مصر.
وقال: إن محمد البرادعي شخصية غامضة لكنه متعدد العلاقات.
وأضاف رئيس تحرير البوابة نيوز: لدي مكالمة للبرادعي أثناء "25 يناير" مع مسئول المخابرات الأمريكية المركزية في الشرق الأوسط يبدو خلالها عمق الصداقة بينهما يتحدثان عن مسئولين كبار في البيت الأبيض.
وتابع: البرادعي أكد خلال المكالمة اجتماعه مع المجلس العسكري واحتياجاتهم لكذا وكذا.
وتساءل الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي: لماذا نعتقد بوطنية الصحفيين والإعلاميين فقط ونشكك في ضباط الشرطة.
وأوضح أن الإعلاميين فيهم الوطنيون وغير الوطنيين، وكذلك رجال الشرطة، مشيرًا إلى أنه لديه تسجيلات سيذيعها قريبًا لقادة أمنيين تعاونوا مع الإخوان.
وقال رئيس تحرير "البوابة نيوز": إبراهيم المعلم كان يرى أن خطأ الإخوان في عدم الإسراع بوضع دستور عقب تنحي مبارك مباشرة.
وأضاف أن المعلم صحفي يأكل على كل المؤائد، وكان بمثابة عرّاب لجماعة الإخوان عقب ثورة "25 يناير".
وتابع رئيس تحرير البوابة نيوز: ترشح حمدين صباحي لانتخابات الرئاسة غفر له ما تقدم من ذنبه، مشيرًا إلى أنه أيضا كان أحد عرّابي الإخوان يوما ما.
وأضاف: خوض صباحي الانتخابات الرئاسية أمام المشير عبد الفتاح السيسي أهدانا معركة ديمقراطية.
وأكد رئيس تحرير البوابة نيوز، أنه يجهز حاليا لكتاب بعنوان الصندوق الأسود لثورتي "25 يناير و30 يونيو"، مشيرًا إلى أنه سيصدر قريبًا.
وأضاف أن الكتاب سيحتوي أسرارًا ومفاجآت يشيب لها الولدان تذاع لأول مرة عن الثورتين، مشيرًا إلى أن الدولة كانت مخطوفة لطريق غير محدد المعالم قائلا: لن نخفي شيئا عن الشعب.
وأكد رئيس تحرير البوابة نيوز أن 30 ديسمبر القادم سيشهد اختفاء باسم يوسف من الساحة الإعلامية.
وأوضح، أن بعض الأجهزة الأجنبية استغلت عدم وجود تاريخ سياسي لباسم يوسف، ليظهر فجأة على الساحة الإعلامية لتوصيل رسائل محددة تهاجم الجيش المصري باستمرار، مشيرًا إلى أن هذا مشابه جدّا لما فعلته المخابرات المصرية عند تجنيدها لرأفت الهجان داخل المجتمع الإسرائيلي.
