" من تصادق مع الذئاب يجب أن يكون فأسه مستعدًّا ". مثل روسي
ضحايا وجلادين أغبياء وأذكياء.. هذا هو العالم الذي نعيش به.. أغبياء يدفعون الثمن.. وأذكياء بدهاء يكتسبون من غباء الأغبياء ...
انظر حولك تأمل بعض الإرهابيين كعاصم عبد الماجد ووجدي غنيم والمغير و .... سهروا وشحنوا الغوغاء والدهماء الأغبياء بشعارات : " على القدس رايحين شهداء بالملايين "، والآن هم في قطر يعيشون في فندق خمس نجوم يأكلون ويشربون ويعيشون آمنين، ولهم مكانة في قطر، ليس لكونهم أبطالًا وطنيين، بل لأنهم أذكياء استطاعوا تسخير عدة آلاف في رابعة بشعارات رنانة فقط هم أنفسهم لا يؤمنون بها ..
فبدلًا من سفرهم للقدس سافروا إلى قطر حيث رعاية أمير دويلة، وتركوا الأغبياء يدفعون الثمن من حياتهم واستقرار وطنهم .
عمليات إرهابية هنا وهناك، وقتل على الهوية الدينية والهوية السياسية، الضحايا وطنيون من رجال شرطة وجيش وشعب مسالم، وقاتل غبي استغله الأشرار ليتحول إلى قاتل، وفي النهاية سوف يقدم للعدالة، وإن كان متأخرًا، إلا أنها ستناله حتمًا .
هؤلاء هم الأغبياء.. يقتلون بالمال المتدفق من دويلات خليجية ودول الجوار، وفي النهاية هم أغبياء يحركهم عدد من الأذكياء بالأموال ليتحولوا إلى قتلة وعملاء ضد وطنهم .
الشيخ القرضاوي " رئيس رابطة علماء المسلمين " وعدد من شيوخ الفتنة، انظر كيف يرسمون طرق الجهاد ضد الجيش المصري وضد شعب مصر والبسطاء من الناس بهدف الجهاد والدعوة للشرعية، يشحن عددًا من الجهلاء والأغبياء ويطالب الشعب المصري الوقوف على قلب رجل واحد ضد جيش مصر البار، يستجيب الغوغاء والدهماء لنداء الشيطان ويُقبض عليهم، والشيء العجيب أين يعيش هذا الرجل ؟! أليس هو وأبناؤه أولى بالجهاد !!! ولكنه فن شيطاني شحن وتسخير الأغبياء بينما هو وأبناؤه ينعمون بالرفاهية على حساب دم الأغبياء الذين يقدمون حياتهم فداء لدعوات الشياطين .
انظر حولك للتأكد.. سوريا العراق مصر لبنان.. عمليات تفخيخية لعدد من الأغبياء يحملون سيارات ليفجروا مديريات أمن ومؤسسات عديدة، كل هذا بدافع الفوز بالجنة والحور والغلمان، بعد شحنهم من قادة يفتون ليلًا نهارًا جهارا على كل القنوات بالجنة المزعومة أنها لهم، ومن الغريب أن القادة يقودون أبناء الآخرين للفوز بالجنة وينهون أبناءهم !!!
وكأن العمليات الجهادية وتفخيخ الذات قسمت فقط للأغبياء البسطاء من الناس، بينما أبناؤهم محظور عليهم دخول الجنة التي يبشرون بها البسطاء من الناس .
هكذا.. الأغبياء دائمًا يدفعون الثمن، ويقبض الشياطين ثمن أرواح الأغبياء، فقادة الإخوان يرقصون ويعيشون في فنادق قطر ذات الخمس نجوم، يستمتعون بالأكل والشراب والأمن والأمان على حساب دم الأغبياء، وبالطبع لولا القبض على عدد من قادة الإخوان لهربوا وتركوا الأغبياء يدفعون الثمن، بدليل أنه قُبض عليهم متخفين في جحر أو محاولين الهرب، وتمكنوا من الهرب في نقاب نسائي .
متى يفيق الأغبياء ويدركون أنهم يدفعون ثمن غبائهم، والشياطين يقبضون ثمن غبائهم؟
متى يفهم هؤلاء الأغبياء أن أبناء القرضاوي وحجازي وعبد الماجد أولى بالجنة المزعومة ؟!
متى يدرك الأغبياء أن جنة الله ليست ماخورًا.. إنما هي مقدسة بوجود الله ؟!
هل يدرك الأغبياء أن هدف الله هو خلاص النفوس وليس ذبح وقتل النفوس ؟!
ضحايا وجلادين أغبياء وأذكياء.. هذا هو العالم الذي نعيش به.. أغبياء يدفعون الثمن.. وأذكياء بدهاء يكتسبون من غباء الأغبياء ...
انظر حولك تأمل بعض الإرهابيين كعاصم عبد الماجد ووجدي غنيم والمغير و .... سهروا وشحنوا الغوغاء والدهماء الأغبياء بشعارات : " على القدس رايحين شهداء بالملايين "، والآن هم في قطر يعيشون في فندق خمس نجوم يأكلون ويشربون ويعيشون آمنين، ولهم مكانة في قطر، ليس لكونهم أبطالًا وطنيين، بل لأنهم أذكياء استطاعوا تسخير عدة آلاف في رابعة بشعارات رنانة فقط هم أنفسهم لا يؤمنون بها ..
فبدلًا من سفرهم للقدس سافروا إلى قطر حيث رعاية أمير دويلة، وتركوا الأغبياء يدفعون الثمن من حياتهم واستقرار وطنهم .
عمليات إرهابية هنا وهناك، وقتل على الهوية الدينية والهوية السياسية، الضحايا وطنيون من رجال شرطة وجيش وشعب مسالم، وقاتل غبي استغله الأشرار ليتحول إلى قاتل، وفي النهاية سوف يقدم للعدالة، وإن كان متأخرًا، إلا أنها ستناله حتمًا .
هؤلاء هم الأغبياء.. يقتلون بالمال المتدفق من دويلات خليجية ودول الجوار، وفي النهاية هم أغبياء يحركهم عدد من الأذكياء بالأموال ليتحولوا إلى قتلة وعملاء ضد وطنهم .
الشيخ القرضاوي " رئيس رابطة علماء المسلمين " وعدد من شيوخ الفتنة، انظر كيف يرسمون طرق الجهاد ضد الجيش المصري وضد شعب مصر والبسطاء من الناس بهدف الجهاد والدعوة للشرعية، يشحن عددًا من الجهلاء والأغبياء ويطالب الشعب المصري الوقوف على قلب رجل واحد ضد جيش مصر البار، يستجيب الغوغاء والدهماء لنداء الشيطان ويُقبض عليهم، والشيء العجيب أين يعيش هذا الرجل ؟! أليس هو وأبناؤه أولى بالجهاد !!! ولكنه فن شيطاني شحن وتسخير الأغبياء بينما هو وأبناؤه ينعمون بالرفاهية على حساب دم الأغبياء الذين يقدمون حياتهم فداء لدعوات الشياطين .
انظر حولك للتأكد.. سوريا العراق مصر لبنان.. عمليات تفخيخية لعدد من الأغبياء يحملون سيارات ليفجروا مديريات أمن ومؤسسات عديدة، كل هذا بدافع الفوز بالجنة والحور والغلمان، بعد شحنهم من قادة يفتون ليلًا نهارًا جهارا على كل القنوات بالجنة المزعومة أنها لهم، ومن الغريب أن القادة يقودون أبناء الآخرين للفوز بالجنة وينهون أبناءهم !!!
وكأن العمليات الجهادية وتفخيخ الذات قسمت فقط للأغبياء البسطاء من الناس، بينما أبناؤهم محظور عليهم دخول الجنة التي يبشرون بها البسطاء من الناس .
هكذا.. الأغبياء دائمًا يدفعون الثمن، ويقبض الشياطين ثمن أرواح الأغبياء، فقادة الإخوان يرقصون ويعيشون في فنادق قطر ذات الخمس نجوم، يستمتعون بالأكل والشراب والأمن والأمان على حساب دم الأغبياء، وبالطبع لولا القبض على عدد من قادة الإخوان لهربوا وتركوا الأغبياء يدفعون الثمن، بدليل أنه قُبض عليهم متخفين في جحر أو محاولين الهرب، وتمكنوا من الهرب في نقاب نسائي .
متى يفيق الأغبياء ويدركون أنهم يدفعون ثمن غبائهم، والشياطين يقبضون ثمن غبائهم؟
متى يفهم هؤلاء الأغبياء أن أبناء القرضاوي وحجازي وعبد الماجد أولى بالجنة المزعومة ؟!
متى يدرك الأغبياء أن جنة الله ليست ماخورًا.. إنما هي مقدسة بوجود الله ؟!
هل يدرك الأغبياء أن هدف الله هو خلاص النفوس وليس ذبح وقتل النفوس ؟!