تستقبل محافظة القليوبية، غدا الاثنين، مليون زائر بمتنزهات وحدائق القناطر الخيرية، للاحتفال بأعياد شم النسيم.
من جانبه، أكد اللواء طارق زايد، رئيس مجلس مدينة القناطر الخيرية، أن حدائق القناطر جاهزة لاستقبال مليون مواطن من زوار المتنزهات التي تتميز بها المدينة، لقضاء وقت ممتع وسط سحر الطبيعه من أشجار نادرة وزهور جميلة وخضرة ومياه النيل وهدوء المكان.
وكشف أن القناطر استغنت منذ العام الماضى، عن كوبرى مشاة العائم التابع للإدارة الهندسية التابعة للقوات المسلحة، والذي كان يعبر من خلاله أكثر من مليون زائر خلال الاحتفال بأعياد الربيع بوسط حدائق مدينة القناطر الخيرية، مرجعا السبب للانتهاء من أعمال كوبرى الرياح التوفيقى، الذي أصبح مخصصًا لعبور السيارات، وغلق الكوبرى القديم وتخصيصه لعبور المشاة.
وأوضح أنه تم التنسيق مع المسطحات المائية، لمتابعة حمولة اللانشات، والبواخر النهرية، ووضع حراسة على منطقة السد التي تشهد أعلى نسبة لحوادث الغرق، ورفع درجة الطوارئ في مستشفى القناطر المركزى، وإلغاء إجازات الأطباء، وفتح بنك الدم وقسم الأشعة للعمل 24 ساعة طوال فترة احتفالات شم النسيم.
وأضاف رئيس المدينة، أن هناك خطة أمنية ومرورية صارمة، لمنع أعمال البلطجة وضبط الخارجين، ومنع دخول سيارات النقل الثقيل وسيولة الحركة المرورية في هذا اليوم، ليقضى الرواد يوما هادئا.
من جانبه، أكد اللواء طارق زايد، رئيس مجلس مدينة القناطر الخيرية، أن حدائق القناطر جاهزة لاستقبال مليون مواطن من زوار المتنزهات التي تتميز بها المدينة، لقضاء وقت ممتع وسط سحر الطبيعه من أشجار نادرة وزهور جميلة وخضرة ومياه النيل وهدوء المكان.
وكشف أن القناطر استغنت منذ العام الماضى، عن كوبرى مشاة العائم التابع للإدارة الهندسية التابعة للقوات المسلحة، والذي كان يعبر من خلاله أكثر من مليون زائر خلال الاحتفال بأعياد الربيع بوسط حدائق مدينة القناطر الخيرية، مرجعا السبب للانتهاء من أعمال كوبرى الرياح التوفيقى، الذي أصبح مخصصًا لعبور السيارات، وغلق الكوبرى القديم وتخصيصه لعبور المشاة.
وأوضح أنه تم التنسيق مع المسطحات المائية، لمتابعة حمولة اللانشات، والبواخر النهرية، ووضع حراسة على منطقة السد التي تشهد أعلى نسبة لحوادث الغرق، ورفع درجة الطوارئ في مستشفى القناطر المركزى، وإلغاء إجازات الأطباء، وفتح بنك الدم وقسم الأشعة للعمل 24 ساعة طوال فترة احتفالات شم النسيم.
وأضاف رئيس المدينة، أن هناك خطة أمنية ومرورية صارمة، لمنع أعمال البلطجة وضبط الخارجين، ومنع دخول سيارات النقل الثقيل وسيولة الحركة المرورية في هذا اليوم، ليقضى الرواد يوما هادئا.