أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، الدكتور محمد مصطفى، أن الشعب الفلسطيني سيستمر في العيش في أرضه مهما كانت التحديات والظروف القاسية، مضيفًا أن الفلسطينيين لن يستسلموا أمام محاولات الاحتلال لتغيير معالم أرضهم وتهجيرهم منها.
سنعيش في بلادنا مهما كان الثمن
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني، خلال إحدى الجلسات بمنتدى أنطاليا، الذي تنقله قناة "إكسترا نيوز": "لن نرضخ، ولن نترك وطننا، سنعيش في بلادنا مهما كان الثمن، مهما طال الزمن، نحن مصممون على البقاء في أرضنا وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة".
الشعب الفلسطيني عازم على تحقيق حلمه
وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني عازم على تحقيق حلمه في إقامة دولة ذات سيادة على كامل أراضيه المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، عاصمة فلسطين الأبدية.