أعلنت آشلي سانت كلير عن ولادة الطفل الثالث عشر لإيلون ماسك، وزعمت أن ماسك أراد إبقاء وجود الطفل سرًا لأسباب تتعلق بالسلامة.
ووصفت سانت كلير، 26 عامًا، ماسك، 53 عامًا، بأنه “مرح” و”متواضع”. وزعمت أن ماسك، أغنى رجل في العالم، أرادها أن تبقي طفلهما سرًا من أجل سلامة الجميع، وأن إيلون ماسك التقى بآشلي سانت كلير عندما كانت تبلغ 24 عامًا وكان هو في الـ51
لم يعترف ماسك حتى الآن بالطفل، ولم يرد بشكل مباشر على ادعاءات آشلي سانت كلير، قالت آشلي سانت كلير لـ نيويورك بوست إنها طُلب منها إبقاء طفلها سرًا “إلى الأبد”، وطُلب مني إبقاء الأمر سرًا، كنت أُطلب مني إبقاؤه سرًا إلى الأبد”، زعمت سانت كلير. في إعلانها يوم الجمعة، قالت سانت كلير إنها كشفت عن وجود طفلها للعالم لأن الصحف الصفراء بدأت في التنقيب عن الأمر.
ورفضت تقديم أي دليل على أن ماسك هو الأب البيولوجي، في حين ذكر تقرير نيويورك بوست أيضًا أن ماسك وفر لسانت كلير شقة فاخرة، ولكن دون أي علاقة رومانسية.
فقد أُسكنت في شقة راقية في منطقة المال في مانهاتن وحصلت على فريق أمني. وزعمت سانت كلير أنه رغم هذه الامتيازات، اضطرت لقضاء حملها بمفردها.
كما استعرضت نيويورك بوست رسائل نصية بين سانت كلير ومدير أموال ماسك، جاريد بيرشال، والتي يبدو أنها تظهر أن ماسك أراد إبقاء اسمه خارج شهادة ميلاد الطفل.