أوضح مصدر مقرب من الفنانة مروة عبد المنعم، أن البنت التي اتهمت في قتلها كانت تساعدها في أعمال المنزل وتقيم عندها في بيتها، وكل شهر كانت تزور أهلها وتجلس معهم، وفي يوم وفاتها طلبت من مروه زيارة أهلها، وبالفعل حدث ذلك، مضيفًا، أنه بعد عودتهم دخلت البنت الحمام للاستحمام، وعند غيابها فترة طويلة بالداخل شعرت مروة بالقلق، وذهبت للاطمئنان عليها فوجدتها مغشيا عليها داخل حوض الاستحمام فأخذتها على الفور إلى المستشفى وكانت ما زالت على قيد الحياة، وفارقت الدنيا داخل المستشفى.
أضاف المصدر، أنه خرج تقرير من المستشفى يفيد بوفاة الفتاة نتيجة اختناقها من بخار المياه المتصاعد من السخان أثناء استحمامها، وقامت مروة بإبلاغ أهلها وارتضوا بقضاء الله، وتكفل زوج مروة بكل تكاليف الدفن والعزاء، مضيفًا، أن زوج مروة ذبح أضحية على روحها الطاهرة.
وكشف المصدر، أنه بعد يومين تلقت الفنانة مروة عبد المنعم وزوجها، اتصالا من والد الفتاة المتوفية يطالب بمبلغ 200000 جنيه مقابل عدم إبلاغ النيابة عن مروة، ولكن حسام زوج مروة رفض ذلك الابتزاز، وبعد مفاوضات كبيرة وتدخل عدد من الشخصيات دفع حسام مبلغًا من المال واعتبره صدقة عن أولاده، مؤكدًا أنه كان منذ شهر تقريبًا.
اعترف الأب أمام من حضر الجلسة بأن بنته كانت تلقي أحسن معاملة في بيت مروة وزوجها، وأن ما حدث قضاء وقدر، ولكن ابنته هي التي كانت تنفق عليهم وبالتالي مصدر الرزق ده انقطع، ولابد من تعويضه من أجل أن يعيش هو وأسرته، وانتهي الموضوع من غير محاضر في الأقسام ولا قضية.
وأشار المصدر إلى أن والد الفتاة يحاول الاستفادة من موت ابنته، ولكن مروة وزوجها عندهما إصرار على ظهور الحقيقة، لذلك قررا ترك القانون كي يأخذ مجراه الطبيعي.
أضاف المصدر، أنه خرج تقرير من المستشفى يفيد بوفاة الفتاة نتيجة اختناقها من بخار المياه المتصاعد من السخان أثناء استحمامها، وقامت مروة بإبلاغ أهلها وارتضوا بقضاء الله، وتكفل زوج مروة بكل تكاليف الدفن والعزاء، مضيفًا، أن زوج مروة ذبح أضحية على روحها الطاهرة.
وكشف المصدر، أنه بعد يومين تلقت الفنانة مروة عبد المنعم وزوجها، اتصالا من والد الفتاة المتوفية يطالب بمبلغ 200000 جنيه مقابل عدم إبلاغ النيابة عن مروة، ولكن حسام زوج مروة رفض ذلك الابتزاز، وبعد مفاوضات كبيرة وتدخل عدد من الشخصيات دفع حسام مبلغًا من المال واعتبره صدقة عن أولاده، مؤكدًا أنه كان منذ شهر تقريبًا.
اعترف الأب أمام من حضر الجلسة بأن بنته كانت تلقي أحسن معاملة في بيت مروة وزوجها، وأن ما حدث قضاء وقدر، ولكن ابنته هي التي كانت تنفق عليهم وبالتالي مصدر الرزق ده انقطع، ولابد من تعويضه من أجل أن يعيش هو وأسرته، وانتهي الموضوع من غير محاضر في الأقسام ولا قضية.
وأشار المصدر إلى أن والد الفتاة يحاول الاستفادة من موت ابنته، ولكن مروة وزوجها عندهما إصرار على ظهور الحقيقة، لذلك قررا ترك القانون كي يأخذ مجراه الطبيعي.
