الأربعاء 08 يناير 2025
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

ثقافة

"ولِتُصْنَعَ على عَيْنِي" لـ"داليا حجازى" يشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب

كتاب ولتصنع على عيني
كتاب ولتصنع على عيني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

يشارك كتاب "وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي للكاتبة داليا حجازى الصادر عن دار ليان للنشر والتوزيع فىىالنسخة السادسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولى للكتاب 2025.

يتناول الكتاب أسس التربية المتوازنة من خلال خطة واقعية،و واضحة تعزز دور الوالدين وفهم طبيعة الأبناء بصورة حقيقية و يركز على بناء الثقة والانسجام الأسري عبر التواصل الفعّال والمشاركة اليومية. 

كما يقدم أنشطة وألعابًا تربوية تُسهم في تنمية شخصية الأبناء بما يواكب القيم الدينية ومتطلبات العصر.

وتقول الكاتبة :
"إذا كانت التربية بالنسبة لك.. مِثل المَتاهة؛ لا تعلم من أيِّ بابٍ تدخل لتصل إلى طريقة مُناسبة تساعدك في تهذيب وتعليم وتربية ابنك وبنتك، فأنصحك أن تقرأ  "ولِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي"؛ فهو كتابٌ ستجد على صفحاته العَون لك.. لتنظرَ إلى التربية بنظرة جديدة؛ نظرة الصناعة الربَّانيَّة بطريقة عمليَّة ومُفيدة ومُصمَّمة لك؛ فهو بمثابة كتالوج شخصي لك ولابنك، ستُعيد به بناء أساسات قويَّة بينك وبين شريك حياتك وشريكك في التربية، وبينكما وبين كل واحد من أبنائكما، من خلال خُطَّة مُفصَّلة.

 ستتعرف من خلالها على مفهوم التربية الواعية المُتوازنة، واحتياجات ابنك، وأولويَّاتك في التربية، والتحدِّيات التي ستواجهك في التربية مع ابنك، وما هو دِرع الأمان الذي سيساعدك، وما هي المهارات الحياتيَّة والإيمانيَّة التي ستكتسبها أنت وابنك.. من خلال أدوات وقصص حياتيَّة وأفكار إبداعيَّة ومَرِحة، ستُعيد بناء جسر التواصل الفعَّال الإيجابي بين الأب والأم وأفراد الأسرة على "النٌّهج الصحيح" كما يحبُّ الله ويرضى.. إن شاء الله.


"داليا حجازي": كاتبة مصرية، صدر لها كتاب "رسائل للقلوب المُطمئنة"، مُهندسة معماريَّة، مُتعددة الشغف، تعمل في مجال كوتشينج العلاقات للأسرة والشباب، مُعتمَدة من "ICF"، ومُدربة لتنمية المهارات الحياتيَّة وتعديل السلوك للكبار والصغار، ومُؤسِّسة (عيلة - style) لاستشارات الإرشاد الأُسري والتربوي والتعليمي، وبرامج التربية ورفع الوعي الذاتي للكبار والشباب،
حُلمها: بناء إنسان واعٍ، يحيا بسعادة في الدَّارَين.