قال الكاتب الصحفي نصر عبده، المحلل السياسي، إن دمشق أصبحت ملعبًا للكثير من القوى الإقليمية والدولية مثل تركيا وإيران والولايات المتحدة ودولة الاحتلال.
وأضاف "عبده"، خلال تغطية خاصة على فضائية "النيل للأخبار"، أن الفترة المقبلة قد تشهد انضمام لاعبين جدد إلى المشهد السوري في إطار العمل على تحقيق مصالح كافة الدولة المرتبطة بدمشق بصورة أو بأخرى.
ولفت إلى أن سوريا مُقسمة بالفعل خلال الفترة الحالية بين الفصائل المسلحة، مشيرًا إلى أن كل فصيل لا يستطيع التعدي على أراضي الفصيل الآخر، متمنيًا ألا يتحول التقسيم الحالي في سوريا إلى تفتيت الأراضي السورية.