مع إنى أنا الثّابت
ومش بتهز بالسّاهل
ومش بفتح
حنين الاشتياق والوعد
لكنك كنتى غدارة
وخليتى ده قلبى يطب
عيونك واكتمال عودك
كما البركان
يخلينى أنا المجذوب
ونفس أدوق ولا أشبع
من المانجا اللى فيكى تعود
لأصل الكون
شفايفك هى أصل الحرب
فى الدنيا
على بابها أموت وأحيا
وبرضه مريد
خضار عينك
فصيلة دم للخالدين