أدانت فرنسا ما قام به وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، ودخوله باحات المسجد الأقصى، في انتهاك للوضع التاريخي الراهن للأماكن المقدسة في القدس.
وشددت وزارة الخارجية الفرنسية فى بيان لها اليوم الجمعة على ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي القائم في الأماكن المقدسة في القدس، مؤكدة أهمية الدور المحدد للأردن في هذا الصدد.
وكان "بن غفير" قد اقتحم المسجد الأقصى في أول أيام عيد الأنوار اليهودي، قائلا "إنه صعد لمكان الهيكل اليهودي، في إشارة للمسجد الأقصى، من أجل "الصلاة لسلامة الجنود وإعادة المختطفين وتحقيق النصر المطلق بالحرب" حسب تعبيره.