بعد خسارة كامالا هاريس في الانتخابات الامريكية أمام دونالد ترامب، حظت كامالا هاريس بدعم عدد كبير من المشاهير البارزين الذين أعلنوا دعمهم لها وظهورهم في مؤتمرات انتخابية لاعلان دعمهم والتأثير على فئة كبيرة من الجمهور لدعم كامالا أمام ترامب ومن أبرز هؤلاء المشاهير:
*أوبرا وينفري:
قدمت دعمًا واضحًا لهاريس، مشيدة بإنجازاتها وتاريخها كأول امرأة من أصول إفريقية وآسيوية تتولى منصب نائب الرئيس في حال الفوز.
*تايلور سويفت :
دعمت بايدن وهاريس بشكل علني، حتى أنها شاركت على وسائل التواصل الاجتماعي استعدادها للتصويت لصالحهما.
*ريهانا:
نشرت على حساباتها رسائل مؤيدة لهاريس، مشيرة إلى أهمية تحقيق التنوع العرقي والتمثيل في القيادة.
*بيونسيه:
أبدت دعمها لهاريس عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وكانت من المؤيدين البارزين لدعم الحقوق المدنية.
*إيفا لونغوريا:
شاركت في فعاليات وحملات ترويجية لدعم هاريس، مشيدة بجهودها في تعزيز حقوق المرأة والأقليات.
*جون ليجند:
دعم بايدن وهاريس بقوة وأدى في مناسبات لجمع التبرعات للحملة الانتخابية.
*ليدي جاجا:
عبرت عن تأييدها لهاريس بايدن، وشاركت في مناسبات لدعم حملتهما، خاصة في اللحظات الأخيرة من الانتخابات.
*ليبرون جيمس:
أظهر دعمه لهاريس من خلال الترويج للحملة على منصات التواصل الاجتماعي، مشددًا على أهمية تصويت المجتمعات الملونة.
*كاردي بي:
أجرت مقابلة مع بايدن وشجعت جمهورها على التصويت له ولشريكته كامالا هاريس.
*مارك روفالو:
كان من أشد المؤيدين لهاريس وشارك في عدد من الفعاليات لدعم حملتها.
أرنولد شوارزنيغر:
رغم كونه عضوًا سابقًا في الحزب الجمهوري، أعلن دعمه لهاريس، موضحًا أنه يرى في هاريس الخيار الأفضل للتخلص من مرحلة “الفوضى والانقسام” التي شهدتها البلاد.
*أوليفيا رودريغو:
عبرت عن دعمها لقضية حقوق المرأة والحقوق الإنجابية من خلال مشاركتها مقاطع لهاريس في تجمعات تدعو لهذه الحقوق.
*كيري واشنطن:
ظهرت في مؤتمر الحزب الديمقراطي، وتحدثت عن أهمية مشاركة الأمريكيين في الانتخابات لدعم الديمقراطية، وأشادت بهاريس كقائدة تدافع عن العدالة.