شهد اليوم أولى ندوات صالون المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي بعنوان "التعليم إلى أين؟".
وكان ضيوف الصالون في ندوته الأولى هما الأستاذ الدكتور حسام بدراوي المفكر والسياسي والأستاذ بكلية الطب جامعة القاهرة، والأستاذة أمينة خيري الكاتبة الصحفية، وبتشريف شخصيات بارزة من السياسيين والمثقفين، كانت الندوة فرصة فريدة لتبادل الأفكار وطرح الرؤى حول مستقبل التعليم.
بدأت الندوة بكلمة افتتاحية من أنبا إرميا الأسقف العام رئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، فيما أدار النقاش الكاتب هاني لبيب رئيس تحرير موقع "مبتدا"، وسط حضور نخبة من الشخصيات العامة وأعضاء مجلس النواب.