نفت حركة طالبان الباكستانية، الاثنين، مسئوليتها عن الانفجار الذي استهدف موكبا أمنيا كان يرافق عددا من السفراء الأجانب في شمال غرب البلاد.
وذكرت صحيفة (ذا دون) الباكستانية أن إقليم خيبر بختونخوا شهد مؤخرا ارتفاعا حادا في عدد الهجمات التي تستهدف قوات الأمن ووكالات إنفاذ القانون الأخرى.
وكان السفراء والمبعوثون في طريقهم إلى وادي سوات، عندما وقع الهجوم في إقليم خيبر بختونخوا على الحدود مع أفغانستان. وقد أسفر الهجوم عن مصرع ضابط شرطة وإصابة أربعة آخرين، فيما أدان الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري ورئيس الوزراء شهباز شريف الهجوم.