قال الدكتور كمال حبيب، الباحث والمتخصص في شؤون الحركات المتطرفة، إن الأزهر الشريف يستقبل أعدادًا كبيرًا من الشباب الإندونيسي، وهؤلاء الشباب سيكونون سفراء للأزهر الشريف في الخارج، من خلال نشر الفكر الإسلامي المعتدل.
وأضاف "حبيب"، خلال لقائه ببرنامج "الضفة الأخرى"، الذي تقدمه الإعلامية داليا عبد الرحيم، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية، أن الدكتور أحمد الطيب الإمام الأكبر وشيخ الأزهر يقوم بزيارات متعددة إلى إندونيسيا ويستقبل بشكل حافل.
ولفت الباحث والمتخصص في شؤون الحركات المتطرفة إلى أن إندونيسيا تنظر إلى الأزهر بقدر كبير من الاحترام، ولذلك على الأزهر دور مهم في نشر الفكر المعتدل في هذه الدول.