ندد الأزهر الشريف بالمشاهد المسيئة للسيد المسيح خلال افتتاح أولمبياد باريس 2024، وأكد أن تصوير المسيح في صورة مسيئة لمقام النبوة الرفيع، أسلوب همجي طائش.
ورفض الأزهر، كل محاولات المساس بأي نبي من أنبياء الله لأنهم صفوة خلق الله، وأكد إيمانه وخلفه ملياري مسلم بأن سيدنا عيسى رسول الله، وأن الإساءة إليه أو أي نبي عار على مرتكبيها ومن يقبلونها
وحذر الأزهر من خطورة استغلال المناسبات العالمية لتطبيع الإساءة للدين وترويج الأمراض المجتمعية الهدامة والمخزية كالشذوذ والتحول الجنسي، ونادى بضرورة التصدي لهذا التيار المنحرف الذي يستهدف إقصاء الدين، وفرض نمط حياة حيوانية، ويستميت في فرضه على المجتمعات بكل السبل الممكنة وغير الممكنة.