الأستاذ الذى ليس دكتورًا (أحمد المسلماني) المسمى مستشارًا لرئيس الجمهورية، دعا حين فجأة لتجديد النخبة، واختار سيادته أن يبدأ بخريجى جامعة موسكو.
خبر تداولته وسائل الإعلام وسط تلك الأحداث الفاصلة فى تاريخ مصر.. الأستاذ المسلمانى سليل الإخوان دعا لقعده وسط دماء لم تجف بعد فى كل أنحاء مصر.. الأستاذ دعا مين اللهم أعلم.. وإيه حكاية تجديد النخبة ديه.. هى لا مؤاخذة النخبة اللى عندهم مش نافعة.. أه هنا يظهر ظل الأخ حسن نافعة بطل المصالحة الفاطشة واللى كتبت عنه كتير، بس ده مش من موسكو.. ليلة سودة.. إن اللى شغالين فى مطبخ الرئاسة عميان.. واحد شال شنطة زويل والتانى نفسه فى دور على الشاشة زى إبراهيم توشكا.. والكارثة أنهم يبحثون عن سنيد مع أنهم كومبارس.. رغم أن أبو على حاصل على دكتوراه من فرنسا.. وحظّه أنه ماعرفش يطلع من الدور المسحور زى مصطفى الفقى.. أما المسلمانى فهو خبير فى شيل الشنط، لكن الحظ خلاه مستشار لرئيس الجمهورية.. مثلما جعل أبو على أيضا مستشارًا سابقًا لمجلس طنطاوى.
طب ياعم (المسلمانى) أنا واحد من خريجى جامعة موسكو وشايل على قلبى دكتوراه فى التاريخ الاقتصادى، ومستعد أرميها فى الزبالة فى هذا الاجتماع الشريف لتجديد النخبة.. بشرط الإجابة عن سؤال واحد هو: إنتى بتشتغلى إيه مع الأخ أبو على؟
يقول الأستاذ (المسلمانى) فى وصف نفسه على موقعه الافتراضى: إن أستاذا في جامعة الأزهر لم يقل اسمه إن (المسلمانى) "فولتير الثورة المصرية" استنادا إلى حالة التعبئة اليومية التى يقوم بها، واستنادا إلى ما وصفه بـ"عمق الأسس النظرية والفكرية" التى انطلق منها المسلمانى فى التبشير بالتغيير.. وإن الصحف لديها مطالبات العديد من الشباب للمسلمانى بالترشح لرئاسة الجمهورية، فى أثناء جولة محاضراته السياسية بالجامعات المصرية.
ونستكمل الخرافات: قام الكاتب السياسى أحمد المسلمانى بتأسيس مؤسسة الشيخ محمد المسلمانى الخيرية بالغربية وتقوم المؤسسة التي يوجد مقرها في مركز بسيون محافظة الغربية بالعديد من الأنشطة الخيرية في مجالات الصحة والتعليم ومساعدة الفقراء والمرضى.
من ناحية أخرى هناك مَن يؤكد نفس المواقع الافتراضية أن السيد (المسلمانى) حظى بتلميع كبير من الوسط الإعلامى المصرى في عهد الرئيس حسني مبارك الذي كان هو من يكتب له الخطابات والكلمات التي يلقيها.
ومن نفس الناحية أن الأستاذ مرتضى منصور والمرشح لرئاسة الجمهورية قد سبق له فتح النار على المسمى (أحمد المسلمانى) بسبب ظهور إسراء عبد الفتاح وأحمد ماهر فى لقاءات مع رئيس الجمهورية، وهدد منصور وقتها بفتح ملفات (أحمد المسلمانى) قائلاً له إنت مين يا أحمد المسلمانى؟ أنا موش عاوز افتح ملفاتك القديمة، وقال منصور فى مداخلة هاتفية على القناة الأولى للتليفزيون المصرى إن رئيس الدولة يستقبل شوية عيال خونة ليس لهم أى دور.
أما الأخ حسن نافعة فهو ما زال مُصرًا ومُصرًا على مصالحة الخونة بعد أن ذاق حلاوة القعدة معاهم فى جلسات الفتة واللحمة الضانى فى حضور الأخ (المسلمانى)، الذى كاد أن يرتبط بعائلة الملك فاروق من خلال اللعب على أحد بناتهم.. هو فيه إيه يا ناس.
ارحمونا.. هو كل واحد مش لاقى شغلة يشتغلنا. اركن يا عم (المسلمانى) وخد الجركن المشرحة مش ناقصة.
خبر تداولته وسائل الإعلام وسط تلك الأحداث الفاصلة فى تاريخ مصر.. الأستاذ المسلمانى سليل الإخوان دعا لقعده وسط دماء لم تجف بعد فى كل أنحاء مصر.. الأستاذ دعا مين اللهم أعلم.. وإيه حكاية تجديد النخبة ديه.. هى لا مؤاخذة النخبة اللى عندهم مش نافعة.. أه هنا يظهر ظل الأخ حسن نافعة بطل المصالحة الفاطشة واللى كتبت عنه كتير، بس ده مش من موسكو.. ليلة سودة.. إن اللى شغالين فى مطبخ الرئاسة عميان.. واحد شال شنطة زويل والتانى نفسه فى دور على الشاشة زى إبراهيم توشكا.. والكارثة أنهم يبحثون عن سنيد مع أنهم كومبارس.. رغم أن أبو على حاصل على دكتوراه من فرنسا.. وحظّه أنه ماعرفش يطلع من الدور المسحور زى مصطفى الفقى.. أما المسلمانى فهو خبير فى شيل الشنط، لكن الحظ خلاه مستشار لرئيس الجمهورية.. مثلما جعل أبو على أيضا مستشارًا سابقًا لمجلس طنطاوى.
طب ياعم (المسلمانى) أنا واحد من خريجى جامعة موسكو وشايل على قلبى دكتوراه فى التاريخ الاقتصادى، ومستعد أرميها فى الزبالة فى هذا الاجتماع الشريف لتجديد النخبة.. بشرط الإجابة عن سؤال واحد هو: إنتى بتشتغلى إيه مع الأخ أبو على؟
يقول الأستاذ (المسلمانى) فى وصف نفسه على موقعه الافتراضى: إن أستاذا في جامعة الأزهر لم يقل اسمه إن (المسلمانى) "فولتير الثورة المصرية" استنادا إلى حالة التعبئة اليومية التى يقوم بها، واستنادا إلى ما وصفه بـ"عمق الأسس النظرية والفكرية" التى انطلق منها المسلمانى فى التبشير بالتغيير.. وإن الصحف لديها مطالبات العديد من الشباب للمسلمانى بالترشح لرئاسة الجمهورية، فى أثناء جولة محاضراته السياسية بالجامعات المصرية.
ونستكمل الخرافات: قام الكاتب السياسى أحمد المسلمانى بتأسيس مؤسسة الشيخ محمد المسلمانى الخيرية بالغربية وتقوم المؤسسة التي يوجد مقرها في مركز بسيون محافظة الغربية بالعديد من الأنشطة الخيرية في مجالات الصحة والتعليم ومساعدة الفقراء والمرضى.
من ناحية أخرى هناك مَن يؤكد نفس المواقع الافتراضية أن السيد (المسلمانى) حظى بتلميع كبير من الوسط الإعلامى المصرى في عهد الرئيس حسني مبارك الذي كان هو من يكتب له الخطابات والكلمات التي يلقيها.
ومن نفس الناحية أن الأستاذ مرتضى منصور والمرشح لرئاسة الجمهورية قد سبق له فتح النار على المسمى (أحمد المسلمانى) بسبب ظهور إسراء عبد الفتاح وأحمد ماهر فى لقاءات مع رئيس الجمهورية، وهدد منصور وقتها بفتح ملفات (أحمد المسلمانى) قائلاً له إنت مين يا أحمد المسلمانى؟ أنا موش عاوز افتح ملفاتك القديمة، وقال منصور فى مداخلة هاتفية على القناة الأولى للتليفزيون المصرى إن رئيس الدولة يستقبل شوية عيال خونة ليس لهم أى دور.
أما الأخ حسن نافعة فهو ما زال مُصرًا ومُصرًا على مصالحة الخونة بعد أن ذاق حلاوة القعدة معاهم فى جلسات الفتة واللحمة الضانى فى حضور الأخ (المسلمانى)، الذى كاد أن يرتبط بعائلة الملك فاروق من خلال اللعب على أحد بناتهم.. هو فيه إيه يا ناس.
ارحمونا.. هو كل واحد مش لاقى شغلة يشتغلنا. اركن يا عم (المسلمانى) وخد الجركن المشرحة مش ناقصة.