تمكن الجزء الثاني من فيلم الرسوم المتحركة “Inside Out” من إزاحة الجزء الرابع من سلسلة أفلام الحركة “Bad Boys: Ride or Die” للنجمين ويل سميث ومارتن لورانس، من صدارة شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه الجمعة الماضية.
بلغت حصيلة “Inside Out 2” الإجمالية 133 مليون دولار، جمع منها 62 مليونا في الصالات الأمريكية و71 مليونا في السوق الأجنبية. أما فيلم “Bad Boys: Ride or Die” فقد تمكن من جمع 138.6 مليون دولار على مستوى العالم عقب طرحه قبل 8 أيام.
يتبع “Inside Out 2” رحلة رايلي في مرحلة المراهقة، حيث تستكشف العديد من المشاعر الجديدة مثل القلق والحسد.
أما الجزء الجديد من “Bad Boys: Ride or Die” وبعد اﻷحداث التي وقعت في الجزء الثالث، وعندما يظهر تهديد جديد في مدينة ميامي من قبل بعض الفتية الأشرار، يتوجب على الشرطة التصدي لهم بقوة وحزم مع فرض السيطرة.