يَزْدادُ شعريَ حُسنًا حينَ أذكرُكُم
إنّ المليحةَ فيها يحسنُ الغزلُ
يا غائبينَ وفي قلبي أشاهدهم
وكلّما انفَصَلوا عن ناظري اتّصَلوا
قد جدّدَ البُعدُ قرْبًا في الفؤاد لهمْ
حتى كأنهمُ يومَ النوى وصلوا
بهاء الدين زهير
يَزْدادُ شعريَ حُسنًا حينَ أذكرُكُم
إنّ المليحةَ فيها يحسنُ الغزلُ
يا غائبينَ وفي قلبي أشاهدهم
وكلّما انفَصَلوا عن ناظري اتّصَلوا
قد جدّدَ البُعدُ قرْبًا في الفؤاد لهمْ
حتى كأنهمُ يومَ النوى وصلوا
بهاء الدين زهير