الحبسة مرض يسبب صعوبة النطق ويعرف بـ"الحبسة الكلامية"، وقد يعرفه الناس بأسماء آخرى بانه يؤثر على الاطفال والكبار، يتم الكشف عن المرض عن طريق فحوصات يجريها الطبيب وهي فحوص بدنية وعصبية يمكن استخدام الاختبارات التصويرية مثل التصوير بالرنين المغناطيسي والمقطعي لمعرفة سبب الحبسة الكلامية ويتم الاستماع للقلب والأوعية الدموية اثناء فحص الطبيب، وبالنسبة للأطفال يجري اختصاصي التخاطب.
-تشخيص المرض:
فحوص بدنية وعصبية.
استخدام الاختبارات التصويرية مثل التصوير بالرنين المغناطيسي والمقطعي.
الاستماع للقلب والأوعية الدموية اثناء فحص الطبيب
يجري اختصاصي التخاطب الفحوصات.
-تحديد العلاج:
بعد الفحص الكامل والتأكد من وجود مرض الحبسة الكلامية يحدد مسار العلاج المناسب.
يبدأ العلاج بالمشاركة في الحوار.
تسمية الأشياء المعروفة وفهم الكلمات واستخدامها بشكل صحيح.
اتباع ارشادات الطبيب بتكرار الكلمات والجمل.
القراءة والكتابة كتدريب يومي.
اذا كان الضرر الذي اصاب الدماغ بسيط ستعود المهارات اللغوية تدريجي دون علاج.
اغلب الناس المصابون يحتاجون علاج لصعوبة الكلام والتخاطب وتأهيل المهارات اللغوية ودعم الخبرات في التواصل.
في بعض الحالات قد تحتاج لاستخدام الادوية لعلاج الحبسة الكلامية.
استخدام المهارات اللغوية ببطيء قد تعيد مستويات التواصل.
الجلسات الجماعية وسيلة فعالة وآمنة لتحسين النطق ومهارات التواصل.
التدريب على بدء المحادثات واصلاح مهارات المحادثة.
استخدام الكمبيوتر قد يفيد في بعض الحالات لتعلم الأفعال وأصوات الكلام.