قامت قنصلية فرنسا بالإسكندرية والمعهد الفرنسي بالإسكندرية وقنصل عام فرنسا بالإسكندرية "لينا بلان" بإطلاق مشروع "الاقتصاد الدائري: من الشاطئ إلى المختبر".
ويشارك في تمويل المشروع الاتحاد الأوروبي في مصر ودعم كل من محافظة الإسكندرية وجامعة الإسكندرية وتعد مبادرة فريدة من نوعها، تتصدى لتلوث البلاستيك وتعزيز التوعية بالممارسات المستدامة.
ويجمع الحدث طلاب المدارس الثانوية من الناطقين بالفرنسية وبالإنجليزية، وشباب المعهد الفرنسي، تحت رعاية كل من سفير الاتحاد الأوروبي بمصر كريستيان بيرجر ورئيس جامعة الإسكندرية الدكتورعبد العزيز قنصوة، حيث يشاركون في نشاط تنظيف شاطئ الأنفوشي، ويضم ورشة إعادة تدوير مبتكرة.
ويهدف المشروع أن يكون تجربة تعليمية تفاعلية، ليكتسب الطلاب نظرة شاملة على دورة حياة البلاستيك واكتشاف إمكانات تدويره من خلال تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد.