مع إقتراب عيد الاضحي وبداية العشر الأوائل من ذي الحجة يبحث المسلمون عن أدعية عشر ذي الحجة من القرآن والسنة، ونقدم لكم بعض الأدعية:
"رَبنَا آتِنا فِي الدنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ"
“لَّا إِلَـهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظالِمين”.
"لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ، أَنْجَزَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ، وَهَزَمَ الأحْزَابَ وَحْدَهُ".
"اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى".
"اللَّهمَّ إنَّك عفُوٌّ تُحِبُّ العفْوَ، فاعْفُ عنِّي". عِصْمةُ أَمْري، وَأصْلِحْ لي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا معاشِي، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي الَّتي فِيهَا معادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لي مِن كُلِّ شَرٍّ"،رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة.
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وَجَهْلِي، وإسْرَافِي في أَمْرِي، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ".
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ذَنْبِي كُلَّهُ دِقَّهُ، وجِلَّهُ، وأَوَّلَهُ وآخِرَهُ وعَلانِيَتَهُ وسِرَّهُ".[رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة.
"اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجَالِ".
"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ".
"اللهمّ إِني أسألكَ مِنَ الخيرِ كلهِ عاجِلِهِ وآجلِهِ ما عَلِمت منهُ وما لم أعلمْ، وأعوذُ بِكَ مِنْ الشَّرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علِمْتُ منه ومَا لَمْ أعلمْ، وأسألُكَ الجنةَ وما قرَّبَ إليها مِنْ قوْلٍ أوْ عملٍ، وأعوذُ بكَ منَ النارِ وما قرَّبَ إليها منْ قولٍ أوْ عملٍ، وأسألُكَ مما سألَكَ بِهِ محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأعوذُ بِكَ مِمَّا تعوَّذَ بِهِ محمدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وما قضيْتَ لي مِنْ قضاءٍ فاجعل عاقِبَتَهُ رُشْدًا".
"ربّنا وَسِعْتَ كلّ شيءٍ رحمةً وعلماً فَاغفر للذين تابوا واتّبعوا سبيلَك وقِهم عذاب الجحيم، ربّنا وأَدخلهم جنّات عَدْنٍ التي وعدتّهم وَمَن صَلَحَ من آبائهم وأَزواجهم وذريّاتهِم إنّك أَنت العزيز الحكيم، وقِهِمُ السيئات وَمَن تَقِ السيئات يومئذٍ فقد رَحِمْتَه وذلك هو الفوز العظيم".
"اللهمَّ إليك مددت يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي، واقبل معذرتي، واجعل لي من كلّ خيرٍ نصيباً، وإلى كلّ خيرٍ سبيلاً برحمتك يا أرحم الراحمين".
"اللهمّ يا أَجود مَنْ أعطى، ويا خير مَنْ سُئل ويا أَرحم مَنْ استُرحِم، اللهمّ صلِّ على محمدٍ وآله في الأوّلين وصلِّ على محمدٍ وآله في الآخرين، وصلِّ على محمدٍ وآله في الملأَ الأعلى، وصلِّ على محمدٍ وآله في المرسلين، اللهمّ أَعطِ محمداً الوسيلة والفضيلة والشرف والرفعة والدرجة الكبيرةَ، اللهمّ إنّي آمنتُ بمحمدٍ وآله ولم أَره فلا تَحرمني في القيامة رُؤيته وارزقني صُحبته وتوفّني على ملّته واسْقِني من حوضه مشرباً رويّاً سائغاً هنيئاً لا أَظمأُ بعده أبداً، إنّك على كلّ شيءٍ قَديرٌ".