ذكرت صحيفة واشنطن بوست، أن مجموعة من رجال الأعمال الأثرياء دفعت عمدة مدينة نيويورك إريك آدامز الشهر الماضي، إلى استخدام الشرطة لقمع الطلاب المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في جامعة كولومبيا، وتبرعوا له وعرضوا دفع أموال لمحققين خاصين للمساعدة في فض المظاهرات.
وقالت الصحيفة -التي اطلعت على محادثات بين رجال الأعمال على مجموعة في تطبيق واتساب تم تسريبها- إن رجال الأعمال يحاولون التأثير على الرأي العام بما يتعلق بالحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، وذلك باستخدام أموالهم.