أفصح مجلس الأمن القومي الإيراني عن رؤيته لعملية "الوعد الصادق" كخطوة تصعيدية مهمة في ظل فشل مجلس الأمن في إدانة الهجوم الذي وقع في دمشق.
وأكد المجلس أنه اتخذ الإجراءات العقابية اللازمة والحد الأدنى منها، مع تجنب استهداف المنشآت الاقتصادية والبنى التحتية.
وشدد المجلس على أنه في حال استمرار إسرائيل في أعمالها العدائية، ستكون الردود الإيرانية أشد وأكثر قوة بعشرات المرات، مع التأكيد على أنهم استهدفوا أهدافًا عسكرية إسرائيلية في الهجوم، وأنه لا توجد عمليات أخرى على جدول أعمالهم.