كشف تقرير لقناة القاهرة الإخبارية أن الشارع الفرنسي يعيش حالة من الذعر بعد التهديدات بعمليات إرهابية في الفترة القادمة.
وأضاف، أن فرنسا كانت من أهم الدول التي تم تهديدها بشكل مباشر من جماعات إرهابية ومتطرفة، الأمر الذي دفع الرئيس الفرنسي بعقد اجتماع ورفع حالة التأهب الأمني.
وأشار التقرير أن ناقوس الخطر يدق أبواب فرنسا، خاصة ونحن على مشارف الألعاب الأولمبية والتي ستنظمها باريس الفترة القادمة.
وتابع أن حالة التأهب عمليًا على الأرض تتمثل في نشر العديد من القوات الفرنسية والاستخبارتية، وزادت بشكل كبير بعد التفجيرات الأخيرة في روسيا.