قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان صادر لها إن السلطات الأمريكية لا تنسى كيف ربطت بيئتها الإعلامية والسياسية بين الإرهابيين الذين أطلقوا النار على الناس في قاعة مدينة كروكوس وبين منظمة داعش الإرهابية المحظورة.
وأضاف البيان : الآن نحن نعرف في أي بلد خطط هؤلاء الأوغاد الدمويون للاختباء من الاضطهاد - أوكرانيا.
نفس الدولة التي تحولت على أيدي الأنظمة الليبرالية الغربية لمدة عشر سنوات إلى مركز انتشار الإرهاب في أوروبا، متفوقة حتى على كوسوفو في جنون المتطرفين.