تحوّل مشروع «بابا جه» في الحلقة العاشرة من المسلسل إلى عريسي جه، هذا الإفيه الذي قاله هشام (أكرم حسني) للمياء (بسنت شوقي) بعدما طلبت من أن يصاحبها في رحلة مدرسة لابنها، حتى لا تظن الأمهات بأنها تريد أن تصطاد أزواجهن، ولا يظن العزاب بأنّها امرأة سهل الوصول إليها، ليسلط المسلسل الضوء على نظرة المجتمع للمطلقات، وطريقة تعامله معها، ولكن في إطار كوميدي درامي غير مبتذل.
ولكن انتهت الحلقة بورطة كبيرة، فأثناء انشغال لمياء مع إحدى صديقاتها، ذهب هشام ليلعب في الملاهي، ليتوه بودي ابن لمياء وسط الزحام، وعندما عاد هشام للكاميرات، اكتشف أنه تم اختطافه، فكيف سيتعامل هشام مع هذه الورطة؟