أعلن البنتاجون، أن الولايات المتحدة لا تقوم بتطوير صواريخ فرط صوتية قادرة على حمل رؤوس نووية.
وقال نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي، مايكل هوروفيتس، خلال جلسة استماع في مجلس النواب الأمريكي الثلاثاء، إن "الأسلحة الفرط صوتية التي تطورها الولايات المتحدة هي أسلحة تقليدية فقط".
وأضاف، ردا على سؤال ما إذا كانت تلك الأسلحة قادرة على حمل شحنة نووية: "لا، هذا ليس سلاحا نوويا".
يذكر أن الولايات المتحدة قررت الإسراع بتطوير الأسلحة الفرط صوتية منذ عام 2018، حين أعلنت روسيا عن عدد من الأنظمة الصاروخية التي تطورها، بما فيها صواريخ "أفانغارد" و"تسيركون" و"كينجال".