كشفت العديد من الدراسات والابحاث الطبية الحديثة عن الاضطرابات التى تؤثر على الصحة العامة لجسم الانسان .
كما وجد الخبراء أن الجرعات التي قدمتها شركات فايزر وموديرنا وأسترازينيكا مرتبطة بشكل كبير بمخاطر الإصابة بخمس حالات طبية من بينها حالة تلف الأعصاب التي تجعل الأشخاص يعانون في المشي أو التفكير والارتباط بين تورم الدماغ وحقنة موديرنا وخطر الإصابة بحالة عصبية تعرف باسم متلازمة غيلان باريه وهي اضطراب نادر يهاجم فيه الجهاز المناعي للجسم الأعصاب.
كما كشف الخبراء إن الخطر المطلق للإصابة بأي من هذه الحالات ما يزال ضعيفا على سبيل المثال تم تقديم 13 مليار جرعة من اللقاحات ولم يتم تسجيل سوى 2000 حالة طبية من بين مختلف الحالات.
في هذا الصدد قال هارلان كرومهولز مدير مركز مستشفى ييل نيو هافن ان لقاحات كورونا يمكنها إنقاذ ملايين الأرواح ويمكن أيضا أن يكون هناك عدد صغير من الأشخاص الذين تأثروا سلبا.