عندما تعود ألما إلى موطنها في رحلة للبحث عن هويتها وإرث عائلتها، تفاجأ باكتشاف كابوسي، وهو أن الفندق الذي بُني على أرض أجدادها تسكنه أشباح لمجموعة من المهرجين الذين أقاموا فيه في الماضي وعادوا للانتقام من الأحياء، لتتحول بذلك رحلتها إلى صراع مرعب مع هذه الأشباح، وذلك ضمن أحداث فيلم الرعب The Curse of the Clown Motel المقرر انطلاقه دور العرض المصرية ابتداءً من اليوم.
تواجه ألما أكثر الكوابيس رعباً عندما تذهب إلى الفندق الشهير عالمياً والذي يُطلق عليه فندق المهرجين Clown Motel والذي تم تشييده على أرضهم، مليئاً بالأشباح، حيث أن الوسيلة الوحيدة لتسجيل الضيوف مغادرتهم للفندق هي كيس الجثث.
لا يتوقف الرعب عند هذا الحد، حيث تكتشف ألما أن أشباح المهرجين ليست الشيء الوحيد الذي يبعث على الرعب، وسرعان ما تكتشف أن الأرواح المحاربة العنيفة لأسلافها، وهم من قبيلة تشيندي، تسعى للانتقام من الفظائع التي ارتكبت بحق شعبهم بلا رحمة.
فيلم The Curse of the Clown Motel من إخراج آصف أكبر ولانس كافاس، وتأليف كريستوفر مالون، ألكسندر نيستراتوف وجيمس تامبورينو، وبطولة راندي كوتور، توبين بيل، ليندسي بيلاس، روبرت لينين، روميو ميللر، ريتشارد جريكو وجوليانا ديستيفانو.