أكدت المتحدثة باسم الوكالة الأممية لغوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، تمارا الرفاعي، وجود "خطر متزايد الآن" نتيجة لمخاطر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنطقة رفح جنوبي قطاع غزة، حيث يتجمع النازحون حالياً.
وأوضحت الرفاعي أنه لم يعد هناك مكان آخر يمكن للأشخاص المتضررين أن ينتقلوا إليه في أقصى جنوب القطاع، مؤكدة أن شن عمليات عسكرية في رفح سيؤدي إلى المزيد من الخسائر البشرية.
من ناحية أخرى، أكدت المتحدثة باسم الأونروا أن الوكالة لم تتلق حتى الآن أي أدلة أو إثباتات تثبت اتهامات إسرائيل لبعض موظفي الوكالة بالتورط في الهجوم الذي نفذته المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر الماضي.