الأحد 02 يونيو 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

البوابة ستار

عمرو محمود ياسين يوجه رسالة دعم لمحمد صلاح: "ياريت الناس تراجع نفسها"

المؤلف عمرو محمود
المؤلف عمرو محمود ياسين واللاعب المصري محمد صلاح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

دعم المؤلف عمرو محمود ياسين، لاعب المنتحب المصري محمد صلاح، وذلك بعد الهجوم على اللاعب من بداية بطولة كأس الأمم الأفريقية المُقامة حاليا في كوت ديفوار.

ونشر المؤلف عمرو محمود ياسين على حسابه الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" رسالة دعم للاعب محمد صلاح قائلا: أسطورة مصر المظلوم اللي الناس بتحب تقسو عليه وتسخر منه وتظهر له الكراهية والتقليل منه، بتحب تقف له ع الواحده، بيحبوا يحكموا عليه من غير ما يفهموا كل التفاصيل، اهه الراجل طلع إصابته قوية وطلع أنه محتاج علاج غير متوفر في المدينة اللي الفرقة رايحاها بعد التأهل!

وتابع: "يا جماعة الناس اللي ملهاش مصلحة في مهاجمة صلاح "سيبكوا من اللاعبين السابقين وبعض الإعلاميين" ما تروحوش مع الرايجة".

وواصل: صلاح راجل شريف وطيب وبنى نفسه بنفسه وحفر في الصخر عشان يصنع اسمه ومش مقصر مع بلده في شيء بالعكس الراجل ده ساهم في وصولنا كأس عالم وساهم في وصولنا اتنين نهائي أفريقيا وهو هداف تاريخي لمصر وهو أكبر اسم لرياضي في تاريخ مصر أصلا منذ اخترعت الرياضة! هو الكينج مو.. اللي بيتغنى الإنجليز باسمه وبيحترمه العالم! إحنا ليه بنعمل كده؟! حتى لو البعض شايف له هفوات او أخطاء او تصرف ماجاش ع هواه ما بندبحهوش! ده ابن بلدنا وجايبها من تحت.. عيب.. ياريت الناس تراجع نفسها.

وقد تعرض النجم محمد صلاح إلى هجمة شرسة بعد إصابتة أثناء ماتش المنتخب المصري ونظيرة الموزمبيقي، التي انتهت نتيجته بالتعادل الإيجابي 2 - 2، وعدم مشاركته في المبارة الحاسمة إلى الصعود لدور الـ16 أو الخروج من البطولة أمام نظيره كاب فيردي والتي انتهت نتيجتها بالتعادل الإيجابي أيضا 2 - 2 وصعد خلالها المنتخب في المركز الثاني على حساب غانا بعد تعادلها مع موزمبيق 2 - 2.

فيما أعلن الدكتور محمد أبو العلا، الطبيب الخاص لبعثة منتخب مصر، حجم الإصابة للاعب المصري محمد صلاح والتي منعته من المشاركة في مباراة أمس، وسيسافر خلالها إلى الخارج لاستكمال رحلة العلاج لعدم توافر بعض الامكانيات في كوت ديفوار، والذي تعرض خلاله للهجوم.