أدت الأحوال الجوية القاسية في قطاع غزة إلى غمر الشوارع بالمياه، مما يجعل من الصعب على موظفي الإغاثة نقل الجرحى، ويجعل المطر والبرد الحياة في مخيمات اللاجئين أكثر صعوبة.
ويواجه سكان خان يونس البرد في ظروف صعبة حيث انخفضت درجة الحرارة وتزايد هطول المطر، في وقت يفتقدون فيه أبسط ما يواجهون به هذه الأجواء، حيث لا فرش ولا غطاء في خيامهم البلاستيكية يقيهم من برد ويحميهم من مطر، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
كما كشفت لقطات فيديو تحوّل التراب الذي ترتكز عليها آلاف الخيام إلى منطقة طينية بفعل مياه الأمطار الكثيفة.