كشف تقرير لمؤسسة "ماعت" أن الدولة المصرية بذلت ولا تزال جهودا كبيرة علي مدار تاريخها للدفاع عن القضية القومية الكبري وهى حقوق الشعب الفلسطيني، بالإضافة إلى موقفها الدائم في الدعوة للسلام كمنهج مصري.
وأضاف التقرير: “جهود كبيرة تبذلها الدولة المصرية لدعم القضية الفلسطينية لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، والتأكيد ضرورة التكاتف وإنقاذ الشعب الفلسطيني الذي تمارس ضده أشرس الجرائم اللانسانية في غزة فى صمت رهيب وغريب من قبل المجتمع الدولى”.
وأشار التقرير الى أن القيادة السياسية المصرية دائمًا وأبدًا تدعم القضية الفلسطينية منذ عقود وقد بذلت جهودًا كبيرة من أجل تحقيق حل عادل يضمن حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والعيش في دولة مُستقلة ذات سيادة عاصمتها القدس الشرقية، بالإضافة إلى الدفاع عن الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن التي تؤكد على الحق الفلسطيني في إقامة دولته المُستقلة، ورفض مصر أي إجراءات أحادية الجانب من الكيان المُحتل، بما في ذلك ضم القدس الشرقية أو بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية.
https://www.youtube.com/watch?v=eP9ol-rWHJ0