قالت الشرطة الفرنسية ورئيس بلدية مدينة ليون إن الشرطة تبحث عن رجل طعن امرأة يهودية، بينما عُثر على صليب معقوف مرسومًا بمنزلها، بحسب وكالة "رويترز"،ونقلا عن قناة "القاهرة الاخبارية".
وقال جريجوري دوسيه، رئيس بلدية ليون، على منصة إكس: "هذا العمل من أعمال العنف لا يصدق، أقدم كل دعمي للضحية وأقاربها".
ولم يقدم متحدث باسم الشرطة الوطنية مزيدًا من التفاصيل عن المشتبه به، موضحًا أنه لا يستطيع تأكيد ما إذا كانت الشرطة تتعامل مع الهجوم باعتباره جريمة كراهية معادية للسامية.
وذكرت أجهزة الشرطة في شتى أنحاء العالم أن الجرائم المعادية للسامية وجرائم رهاب الإسلام (الإسلاموفوبيا) زادت في أعقاب الهجوم الذي شنّته حركة المقاومة على إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي.