أكدت رانيا مصطفى موجه عام اللغة العربية بالإسماعيلية، أن مناهج التعليم الجديد، تواكب المستقبل، لافتة إلى أن تعزيز مهارات الطلاب في اللغة العربية، لابد أن تكون ممارسة حياتية وواقعية والتحدث باللغة العربية الفصحى، يكون من خلال المعلم، والطالب.
وأوضحت «رانيا» لـ«البوابة نيوز»، أن تنمية المهارات الإثرائية، معنا في الصفوف الأولى ومازالت، مطالبة أن حصة القيم لابد أن تتوج بالقراءة باللغة العربية الفصحى، والمخارج السليمة والكتابة الصحيحة، وهو لابد أن يتم التنبيه على موجهي اللغة العربية لمتابعة وتنفيذ ذلك.
وتابعت، حل العجز في المعلمين، هو مساهمة طلاب الفرقة الرابعة بكليات التربية بممارسة حقيقية، وقد يساعد في علاج المشكلات التي قد يكون عدد المعلمين فيها أحد الأسباب، وهذا اقتراح تحدث حوله وزير التعليم أيضا.
وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عقدت رشة عمل حول "تعزيز مهارات القراءة والكتابة: خطة عمل قصيرة إلى متوسطة الأجل".