بحثت الولايات المتحدة وإثيوبيا التحديات الأمنية في القرن الأفريقي والهدف المشترك المتمثل في إثيوبيا موحدة وسلمية ومزدهرة.
جاء ذلك، حسب ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الجمعة خلال مكالمة هاتفية بين وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن ورئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد.
وأعرب بلينكن عن قلقه بشأن الأوضاع في منطقتي أمهرة وأوروميا.. وشدد على ضرورة تعزيز الحل السلمي من خلال الحوار السياسي وحماية حقوق الإنسان.
وناقش الجانبان، بحسب البيان، أيضًا تحسين الرقابة الإنسانية للسماح باستئناف المساعدات الغذائية.
ومن جانبه، رحب وزير الخارجية الأمريكي بالعمل الجاري لإنشاء عملية عدالة انتقالية حقيقية وذات مصداقية وشاملة.